الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على ما
أولانا من رد الفروع إلى الأصول ، والتفقه في الدين
الصفحه ١٢٨ :
القسم الأول :
الدلالة التصورية. وهي الانتقال إلى المعنى من سماع اللفظ ، وهذه الدلالة قهرية
بعد
الصفحه ٢٢٣ : المجازى فيتوقف الانتقال
إليه الى ما يدل على إرادته ، وهذا بخلاف المشترك ، وهذا هو المراد مما اشتهر من
أن
الصفحه ٣٥٩ : تعالى ، ومنها الأفعال
الاختيارية ، فيخصص عمومها بالآيات الكثيرة المتضمنة لنسبة الأفعال الاختيارية إلى
الصفحه ٦٩ :
فان حقيقة
الاستعمال إلقاء اللفظ إلى المخاطب لينتقل ذهنه من اللفظ إلى المعنى ، ويحمل عليه
المتكلم
الصفحه ١١١ :
وبعبارة أخرى : أن
لفظة" ذا" مثلا بتعهد الواضع جعلت مكان اليد في كونها آلة للإشارة ،
وموجدها
الصفحه ٥٣٠ : انما هو البعث نحو المسارعة إلى المغفرة والاستباق إلى الخير من دون
استتباع تركهما الغضب والشر ضرورة ان
الصفحه ١٩٢ : مشكوك فيه ، فلا
بدَّ من الرجوع إلى الاشتغال حتى مع انحلال العلم الإجمالي ، وأما الأعمّي فهو لا
يرى تعلق
الصفحه ٢٦٢ :
من القيد رجوعه إلى ثبوت المحمول للموضوع ، وعليه فيتحد مفاد هذه الجملة مع مفاد ـ
زيد سيكون ضاربا غدا
الصفحه ٣٨٦ :
قال الله تعالى في
حق الاصنام (رَبِّ إِنَّهُنَّ
أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ) (١) ، أي ضلوا
الصفحه ٣٩٥ :
أولها : الهداية
العامة التكوينية ، وهي الهداية إلى جلب المنافع ودفع المضار ، باضافة المشاعر
الصفحه ٤٥٦ : كالصلاة ، فان
مستحباتها ازيد من واجباتها كما لا يخفى ، هذا مضافا إلى المستحبات المستقلة كآداب
الاكل ونحوها
الصفحه ١١٤ : الموضوع لهذا البحث.
أحدهما : ما نسب
إلى السكاكي ، من أن اللفظ في جميع الموارد ، يستعمل في المعنى الموضوع
الصفحه ٤٣٧ : بقدم القرآن ، نظرا إلى أنه كلام الله الذي هو من صفاته الذاتية القديمة
بقدمه ، والمعروف بينهم اختصاص
الصفحه ١٣ : روايات الكتب الاربعة إلى اربعة اقسام : الصحيح ،
والحسن ، والموثق ، والضعيف ، وبعضهم يقسمها إلى اكثر من