الصفحه ٣٢٣ : المرتعش ، ولابين الصاعد إلى السطح
والساقط منه.
الثاني : ما ذهب
إليه جماعة منهم أبو الحسن الاشعري
الصفحه ٢٨٤ :
مع أن لازم الوجه
الآخر عدم انتقال الذهن إلى معنى مع عدم استناده إلى ذات خاصة ، وذكره منفردا ،
وهو
الصفحه ٦ : صنفوا فيه من كتاب يهدي في ظلم الجهالة إلى سنن الصواب.
فكانت تلك
التصانيف عقداً منضداً في جيد المكتبة
الصفحه ١٠ : بن محمد رضا الشبري الحسيني النجفي (١).
وأول من أفرد بعض
مباحث هذا العلم وصنف فيه تلميذ الإمام
الصفحه ٢١٤ : ، والإرادة وان تعلقت حين البيع بذي الآلة ابتداء وبالآلة تتعلق
تبعا ، إلا انه في مقام الجعل لا بد من لحاظ
الصفحه ٣٨٨ : العالم لبعض الصفات المنسوبة إلى الحق تارة وإلى الخلق ، اخرى انما نشأت ولزمت
من خصوصية هذا الموطن فعادت
الصفحه ٣٧٧ :
نحو كمالها ، الفارة تفر من الهرَّة ولا تفر من الشاة ، والنمل يهتدي إلى تشكيل
جمعية وحكومة ، والطفل
الصفحه ٣٥٨ :
سبحانه ، ولذلك قد يسند القرآن الأفعال الطبيعية إلى فواعلها ، وقد يسند الجميع
إلى الله سبحانه. كذلك لا
الصفحه ٣٤٣ : الحسية بمعلوماتها الخارجية وانتزاعها منها صورا حسية.
وان قيل : انه لا
وحدة لها وانما يشتبه الامر على
الصفحه ٢٥٥ :
إسناد ذلك العنوان
إلى الزمان المتأخر الذي انقضى المبدأ بالقياس إليه ، الملازم ذلك لفرض كل جزء من
الصفحه ٢٩٣ : الذهن إلى ذات ثبت له القيام ، لا خصوص القيام ، وعند سماع المضروب
ينتقل إلى من وقع عليه الضرب وهكذا سائر
الصفحه ٤٦٨ : فرّق بينهما من ناحية الغرض مبتنيا على ما ذكره في
مبحث الصحيح والاعم ، من ان الأفعال بالاضافة إلى
الصفحه ٢٠٥ : في الصلاة ما عدى الطهارة من حدث الحيض ، ان النهي عن
الصلاة أيام الحيض إرشادي إلى عدم القدرة على
الصفحه ٢١٥ :
لذلك إلا بالنحو الذي قربناه ، وعليه : فلا فرق بين كونها من قبيل الأسباب
والمسببات ، أم من قبيل الآلة
الصفحه ٤٢٢ : الإنسان أقل ، بل من أول الدهر إلى آخره
الإنسان الكامل بتمام معنى الكلمة البالغ غاية فعلية هذا النوع منحصر