الصفحه ٧٤ : بجماعة من اخوانه وكان فيهم أبو العيزار الطائي وهو ممّن يعتنق فكرة
الخوارج فقال لعدي بن حاتم : يا أبا طريف
الصفحه ٧٦ : في الأسواق وفي يده الدرّة ، ويقول للتجّار :
«
يا معشر التجّار! خذوا الحقّ وأعطوا الحقّ تسلموا
الصفحه ٩٢ : من الخزينة المركزية ، فجهّز يعلي بن اميّة
ـ الذي كان واليا من قبل عثمان على اليمن ـ الجيش بستمائة
الصفحه ٩٣ : :
يا صاحب الجمل ، أتبيع
جملك؟
نعم.
بكم؟
بألف درهم.
ويحك أمجنون أنت
جمل يباع بألف درهم!!
نعم
الصفحه ٩٧ : وتجاوبه مع الإمام في يوم
السقيفة قائلا :
يا أبا عبد الله ،
عهد الناس بك ، وأنت يوم بويع أبو بكر آخذا
الصفحه ١١٥ : منطقها الرخيص ، وعدم اهتمامها بإراقة دماء المسلمين ، فأنكرت ذلك عائشة وقالت
له :
مم تضحك يا بن
عبّاس
الصفحه ١٣٦ : تمرّدهم ودخل
بيت المال قال عليهالسلام : « يا
دنيا غرّي غيري ... » (٢).
وعلي أي حال فإنّ
القوم إنّما
الصفحه ١٤٥ : في ذلك
.. وأمّا التشاجر فدع ذا ، وأمّا أمرك يا معاوية ، فإنّه أمر كرهنا أوّله وآخره ...
وأمّا طلحة
الصفحه ١٥٠ : بأنّ عليّا هو الذي قتل عثمان ، فلم يشكّ في صدقهم
وقفل راجعا إلى معاوية وهو يلهث قائلا :
يا معاوية
الصفحه ١٥٤ : ء الشورى.
وعلى أي حال فإنّ
معاوية أخذ يماهل جريرا حتّى سئم منه ، وقال له : يا معاوية ، إنّ المنافق لا
الصفحه ١٦٠ : الله من موازرتك ، إذ حملتهم على الصّعب ، وعدلت
بهم عن القصد.
فاتّق
الله يا معاوية في نفسك ، وجاذب
الصفحه ١٦٥ : منك مقبول.
يا
ابن حرب ، إنّ لجاجك في منازعة الأمر أهله من سفاه الرّأي ، فلا يطمعنّك أهل
الضّلال
الصفحه ١٦٩ : ،
والأدنى فالأدنى من قومه إلاّ من عصمه الله.
يا
بن هند ، فلقد خبّأ لنا الدّهر منك عجبا ، ولقد قدمت فأفحشت
الصفحه ١٩١ : بما
أدلاه الإمام من الحجج قائلا :
فرّجت عنّي فرّج
الله عنك يا أمير المؤمنين! ثمّ أنشأ قائلا
الصفحه ١٩٣ : بعليّ عليهالسلام ، ولن يميّلوا بينك وبينه ، فاتّق الله يا معاوية! ولا
تخالف عليّا ، فإنّا والله! ما