الصفحه ١٤٣ : فيمن اتّبعك.
وأمّا قولك : إنّي
طعنت على عليّ فلعمري ما أنا كعليّ في الإسلام والهجرة ومكانه من رسول
الصفحه ١٧٠ : عنده على قدر
فضائلهم في الإسلام ، فكان أفضلهم ـ زعمت ـ في الإسلام ، وأنصحهم لله ورسوله
الخليفة ، وخليفة
الصفحه ١٧٢ : رسوله ، ولا أطوع لرسوله في طاعة ربّه ، ولا أصبر على اللأواء (١)
والضّرّاء وحين البأس ومواطن المكروه مع
الصفحه ١٨٥ : الرّسول ، وأعلمها
بالكتاب ، وأفقهها في الدّين ، أوّلهم إسلاما ، وأفضلهم جهادا ، وأشدّهم بما تحمله
الأئمّة
الصفحه ١٨٦ :
إلى الهجرة إلى
الحبشة ، ولمّا أعزّ الله دينه ، ونصر عبده ورسوله ، وأرغم انوف
القرشيّين ، دخلوا في
الصفحه ٢١٣ :
إنّي قد رجوت الله
أن يفتح لي ، فلا تعجلني ...
وقفل الرسول راجعا
إلى الإمام ، وأخبره بمقالة مالك
الصفحه ٢١٤ :
ألا ترى ما يصنع
الله بهم؟
أيبتغي أن ندع هذا
وننصرف عنه؟
وأحاطه رسول
الإمام علما بحراجة الموقف
الصفحه ٢٢١ : على ما كان صاحبه من العهد والميثاق ، والحكم بكتاب الله
وسنّة رسوله صلىاللهعليهوآله ، وله مثل شرط
الصفحه ٣٠٢ : :
«
لقد قبض في هذه اللّيلة رجل لم يسبقه الأوّلون بعمل ولم يدركه الآخرون بعمل ، لقد
كان يجاهد مع رسول الله
الصفحه ٣٠٨ :
استقامت للإمام
بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله لعمّ الخير ، وسادت القيم التي جاء بها الإسلام
الصفحه ٥ : تصرّفاتهم ، ويسجّلون
خدماتهم وتصرّفاتهم وسائر شئونهم ، ويرفعونها له ، فإذا اشتكى أحد المواطنين واليا
من
الصفحه ٢١ : تصرّفاتهم ، ويسجّلون
خدماتهم وتصرّفاتهم وسائر شئونهم ، ويرفعونها له ، فإذا اشتكى أحد المواطنين واليا
من
الصفحه ٦٠ : عليه زياد
بن حنظلة ليعرف رأيه في معاوية فقال له الإمام :
لأي
شيء يا أمير المؤمنين نغزوا الشام
الصفحه ٦٣ :
قالوا : وما هي يا أمير المؤمنين؟
قال : « غضّ الأبصار ، وردّ السّلام ، وإرشاد
الضّالّ » ، قالوا
الصفحه ٦٧ : ؟ ».
ثمّ أمر أن يضرب ثمانين سوطا ، وزاده
عشرين سوطا ، فقال النجاشي :
ما هذه الزيادة يا أبا الحسن