الصفحه ٢٩٧ :
الإمام :
«
يا بنيّ ، إنّي سمعت رسول الله
صلىاللهعليهوآله يقول : إنّ المؤمن إذا نزل به الموت عرق
الصفحه ٣٠٦ : ء ، فقد بلغ من الحكمة ما لم يبلغه أي أحد قبله
ولا بعده سوى أخيه وابن عمّه الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٧ : لثنيت له الوسادة وتسلّم قيادة الامّة بعد
الرسول صلىاللهعليهوآله مباشرة ، ولكنّ الأضغان والأحقاد
الصفحه ٣٠٩ : وحزنها على فقيد الإسلام وهي :
ألا يا خير من
ركب المطايا
وذلّلها ومن ركب
السّفينا
الصفحه ٣١١ :
سنّ الرّسول لنا
شرعا وتبيانا
صهر النّبيّ
ومولاه وناصره
أضحت مناقبه
نورا
الصفحه ٢١١ : بلهجة واحدة :
يا أهل العراق!
هذا كتاب الله بيننا وبينكم من فاتحته إلى خاتمته من لثغور أهل الشام بعد
الصفحه ١٩٠ :
السؤال
التالي :
يا
أمير المؤمنين ، أخبرنا عن مسيرنا إلى الشام أكان بقضاء من الله تعالى وقدره
الصفحه ١٩٩ :
الإمام يدعو معاوية للبراز :
وبرز الإمام في
ساحة الحرب ونادى رافعا صوته :
يا معاوية! فالتفت
الصفحه ٢٧٧ : كثيرا.
قالت أمّ كلثوم : قلت له : « يا أبتاه ، ما لي
أراك هذه اللّيلة لا تذوق طعم الرقاد؟ ».
فأجابها
الصفحه ٢٩٠ :
وأكثر
من الدّعاء فإنّي لم آلك يا بنيّ نصحا ، وهذا فراق بيني وبينك.
واوصيك
بأخيك محمّد خيرا فإنّه
الصفحه ٦٤ : الإمام عليهالسلام رجلا طويل الذيل في لباسه فقال عليهالسلام :
«
يا هذا ، قصّر من هذا ، فإنّه أنقى
الصفحه ٧٧ : سوق الإبل :
خرج الإمام عليهالسلام إلى سوق الإبل فلمّا توسّطه رفع صوته
قائلا : « يا معشر
التجّار
الصفحه ٨٤ : تقول؟
هو ما قلت لك يا
أمّ المؤمنين ..
فولولت وجزعت ،
وأصابها ذهول ورعدة ، فبهر عبيد وقال لها :
ما
الصفحه ١٠٥ : أنكرا عليّ منكرا ولا جعلا بيني
وبينهم نصفا ، وإنّ دم عثمان لمعصوب بهما ، ومطلوب منهما .. يا خيبة الدّاعي
الصفحه ١٢٤ : عليه قائلا :
يا أبا عبد الله ،
إنّ دون أهلك مسافة فخذ نجيبي هذا وخلّ فرسك ودرعك فإنّهما شاهدتان عليك