الصفحه ٢٣ : :
١ ـ الأشعث بن قيس :
كان
الأشعث بن قيس واليا على آذربيجان فبلغ الإمام عليهالسلام أنّه خان
بيت المال فعزله
الصفحه ٥٠ : .
٣ ـ صعصعة بن صوحان :
وانبرى المجاهد
الكبير صعصعة بن صوحان فخاطب الإمام قائلا :
والله! يا أمير
المؤمنين
الصفحه ٧٠ : ..
لقد ألغى الإمام
هذه السياسة إلغاء تامّا ، وساوى بين المسلمين كما كان يفعل رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٢ : والحسين :
ولم يمنح الإمام
أي شيء من بيت المال لسبطي رسول الله صلىاللهعليهوآله وعاملهما كبقيّة أبنا
الصفحه ٨٥ : إليها استقبلها القرشيّون فقالت لهم :
يا معشر قريش ،
إنّ عثمان قتل ، قتله عليّ بن أبي طالب ، والله
الصفحه ٩٩ : البطل
الفذّ يقاتل أعنف القتال وهو ينزف دما حتّى استشهد مدافعا عن وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٢ :
استنفرتكم ولا بايعته على الموت.
يا معشر أهل
الكوفة ، الله الله في الجهاد فو الله! لئن صارت الأمور إلى غير
الصفحه ١١٣ : :
يا أبا محمّد ،
لست تنصف ، ألم تعلم أنّك حضرت عثمان ، حتّى مكث عشرة أيام يشرب من ماء بئره ،
وتمنعه من
الصفحه ١٢١ : ، وقال : والله! لو لا قرابتك من رسول الله صلىاللهعليهوآله ما اجتمع منك عضو
إلى عضو أبدا.
وعلمت
الصفحه ١٢٣ :
إنّ الزبير لم
يخرج على بصيرة من أمره ـ كما يقول ولده ـ وإنّما خرج محاربا لله ورسوله ، من أجل
الملك
الصفحه ١٣٢ :
له : يا قاتل
الأحبّة ، أيتم الله بنيك كما أيتمت بني ، وكانوا قد قتلوا في المعركة ، فأعرض
عنها
الصفحه ١٥٩ : .
وأمّا
ما ذكرت من أنّا كنّا وإيّاكم يدا جامعة ، فكنّا كما ذكرت ، ففرق بيننا وبينكم ،
أنّ الله بعث رسوله
الصفحه ٢١٩ : الخبيث الدنس
ابن الكوّاء ، فقال للإمام : هذا عبد الله بن قيس وافد أهل اليمن إلى رسول الله
الصفحه ٢٦٦ :
:
«
يا بن رزين ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : لا يحلّ
لخليفة من مال الله إلاّ قصعتان ، قصعة
الصفحه ٢٨٦ : الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر فيولّى عليكم شراركم ، ثمّ
تدعون فلا يستجاب لكم.
يا
بني عبد المطّلب