الصفحه ٢٧٦ :
يا
جبرئيل ، وما يكون بعد ذلك؟ قال : الموت ، فقال : لا حاجة لي في الدّنيا ، دعني
أجوع يوما ، وأشبع
الصفحه ٥٣ : منها هذا البيت :
أجبنا عليّا بعل
بنت نبيّنا
على كلّ حنذيذ
من الخيل سابح
الصفحه ١٢٩ : ، وفيه صفيّة بنت الحارث فأقامت فيه أياما.
ضحايا الحرب :
وأشاعت هذه الحرب
الظالمة الحزن والحداد في
الصفحه ٢٨٠ : ».
يا أمير الحقّ!
يا رائد العدل!
يا بطل الإسلام!
يا وصيّ رسول الله
صلىاللهعليهوآله ! لقد فزت
الصفحه ٢٨٩ : . ثمّ إنّي اوصيك يا حسن ، وكفى بك وصيّا بما أوصاني به رسول الله صلىاللهعليهوآله
، لا تكن الدّنيا
الصفحه ٢٢٥ :
سبحان الله! أنا
أتقدّم عليك ، وأنت شيخ أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، والله! لا فعلت ذلك
الصفحه ٢٩٥ :
، وأهل بيته ، ودفع إليه الكتب والسلاح وقال له :
«
يا بنيّ ، أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله أن
الصفحه ٩٦ : ، ولمّا مثل أمامها قال لها :
ما أقدمك يا أمّ
المؤمنين؟
أطلب بدم عثمان ...
فأجابها أبو
الأسود بمنطقه
الصفحه ١١٢ : الذين معه يغرّونه ...
أما علمت يا بن
عبّاس إنّي جئت إليه والزبير ، ولنا من الصحبة ما لنا مع رسول الله
الصفحه ١٣٠ : بإخراج المصحف من
عنقه ووضعه بمكان طاهر وأمر بجلوسه ، فاجلس ، وخاطبه الإمام فقال :
«
يا كعب ، قد وجدت
الصفحه ١٤٧ : معاوية بن هند ، ففتح معه الحديث طالبا منه الانضمام إلى جهازه حتى
يستعين به على حرب وصيّ رسول الله
الصفحه ٢٢٣ : أحيا هذا الخلق كلّه؟
إيه يا ابن العاص!
متى كان الأشعري الضالّ المضلّ شيخ صحابة رسول الله
الصفحه ٢٩٢ :
وقام الأصبغ وهو
يذرف من الدموع مهما ساعدته الجفون قائلا بصوت حزين النبرات :
لا والله! يا ابن
الصفحه ٣١٢ : بن حطّان الرقاشي لابن ملجم الخارجي وثناءه عليه بقوله :
يا ضربة من تقيّ
ما أراد بها
الصفحه ٧ : :
١ ـ الأشعث بن قيس :
كان
الأشعث بن قيس واليا على آذربيجان فبلغ الإمام عليهالسلام أنّه خان
بيت المال فعزله