الصفحه ٦٥ : أخيه وابن عمّه رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ولو أنّه التزم
بالأعراف السياسية السائدة في عصره وغيره
الصفحه ٩١ : القرشية الحاقدة على الإمام ، والتي ناجزت الرسول صلىاللهعليهوآله بجميع ما تملكه
من الوسائل ، وقد عرضنا
الصفحه ٩٨ : أحد من صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآله حاجة ، وما بأحد عنه غنى ، ولقد شاركهم في محاسنهم ، وما
الصفحه ١١١ : ، وزوّده برسالة لهم تنعي عليهم
حرمة ما اقترفوه من قتل المسلمين بالبصرة ، وما صنعوه من التنكيل بصاحب رسول
الصفحه ١٤٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أصحيح منه ذلك؟
فهل خفيت عليه النصوص الواردة من النبيّ في حقّ عليّ
الصفحه ١٥٥ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله وموضعك من قريش فلست أدفعه .. ثمّ ختم رسالته بأبيات لكعب
بن جعيل
الصفحه ١٥٧ : عامّة لا يتأتّى فيها النّظر ، ولا يستأنف فيها
الخيار.
وأمّا
قرابتي من رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام بهذه الرسالة :
أمّا بعد .. فدعني
من أساطيرك ، واكفف عنّي من أحاديثك ، وأقصر عن تقوّلك على رسول
الصفحه ١٦٧ : إله إلاّ
هو ، أمّا بعد .. فإنّ الله اصطفى محمّدا بعلمه ، وجعله الأمين على وحيه ، والرسول
إلى خلقه
الصفحه ١٦٨ : آباط الإبل ، وشهر عليه السلاح في حرم الرسول ، فقتل معك في المحلّة
، وأنت تسمع في داره الهائعة (٢) لا
الصفحه ١٧١ :
بمكان نجوة (٢) وأمن ، فكان ما شاء
الله أن يكون.
ثمّ
أمر الله رسوله بالهجرة ، وأذن له بعد ذلك في قتال
الصفحه ١٧٣ : المنقذ العظيم الرسول صلىاللهعليهوآله من الجهد الشاقّ
والعسير من الاسر القرشية التي هبّت في وجهه لإطفا
الصفحه ١٧٧ : المهاجرين والأنصار ، ولكلّ فضل حتّى إذا استشهد شهيدنا قيل سيّد الشّهداء
، وخصّه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٤ : ء للرّسول
تكذّبون بالكتاب ، ومجمعون على حرب المسلمين ، من ثقفتم (٣)
منهم حبستموه أو عذّبتموه أو قتلتموه حتّى
الصفحه ١٨٨ :
أن يسمحوا لهم بشرب الماء ، وأصرّوا على حرمانهم منه كما حرموا عثمان بن عفّان منه
، ورجع رسول الإمام