الصفحه ٤٧ : ومالك
الأشتر وغيرهما ، وقد
ارتفعت أصوات الجماهير بالتأييد الكامل له والهتاف بحياته ، فاعتلى عليهالسلام
الصفحه ٢١١ : حال فقد
أوعز معاوية برفع المصاحف أمام الجيش العراقي ، فرفعت زهاء خمسمائة مصحف ، وتعالت
أصوات أهل الشام
الصفحه ٢١٣ : ، فارتفعت أصوات اولئك الوحوش بالإنكار على
الإمام قائلين له :
والله! ما نراك
أمرته إلاّ أن يقاتل
الصفحه ٢١٨ : ...
وقفل راجعا إلى
الإمام ، وأخبره بالأمر ، وتعالت أصوات العراقيّين قائلين :
رضينا وقبلنا ...
ولم يكن
الصفحه ٢٩٨ :
« الله خليفتي عليكم ، استودعكم الله ».
وتعالت أصوات أولاده بالبكاء ، والتفت
إليه ولده الزكي