الصفحه ٢٩٦ : ألجأته إلى الصلح ولولاه لواجهت الأمّة أزمات
خطيرة ، وقد عرضنا لذلك في كتابنا حياة الإمام الحسن
الصفحه ٢٩٧ :
القيادة العامّة
فيه ، فكيف لا يرشّحه الإمام للإمامة من بعده (١)؟
إلى الفردوس الأعلى :
وفي
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوآله في منامي قبل هذه
الكارثة بليلة ، فشكوت إليه ما أنا فيه من التّذلّل والأذى من هذه الأمّة.
فقال
الصفحه ٣١٢ : الذي حطّم الأصنام
والأوثان.
وقد أثارت أبيات
عمران بن حطّان سخط الأخيار ، والمتحرّجين في دينهم ونقموا
الصفحه ٣١٣ : ،
وإرغامهم على الذلّ والعبودية لسلطانه ، وقد اتّخذ يوم قتل الإمام عيدا رسميا (١) لا في دمشق فحسب
وإنّما في
الصفحه ٣١٨ : :................................................................ ٢٨
١
ـ المساواة في العطاء :............................................... ٢٩
٢
ـ المساواة أمام
الصفحه ٢ :
ولم يزل في أضيق
الحبوس
حتّى رمى إليهم
بالكيس (١)
وهكذا يستمرّ
الصفحه ٥ : :
١ ـ أنّ جماعة من الدهّاقين الذين لم يدخلوا
في دين الإسلام ، وبقوا على دينهم شكوا إلى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٧ :
ومن
كان بصفتك فليس بأهل أن يسدّ به ثغر ، أو ينفذ به أمر ، أو يعلى له قدر ، أو يشرك
في أمانة ، أو
الصفحه ١٨ :
ولم يزل في أضيق
الحبوس
حتّى رمى إليهم
بالكيس (١)
وهكذا يستمرّ
الصفحه ٢١ : :
١ ـ أنّ جماعة من الدهّاقين الذين لم يدخلوا
في دين الإسلام ، وبقوا على دينهم شكوا إلى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٣ :
ومن
كان بصفتك فليس بأهل أن يسدّ به ثغر ، أو ينفذ به أمر ، أو يعلى له قدر ، أو يشرك
في أمانة ، أو
الصفحه ٣٥ : لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَّن
تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَىٰ
الصفحه ٤٣ : تعالى ، ومنهاج نبيّه ، ويبعد الطامعين واللصوص عن مناصب
الدولة. ومن الطبيعي أنّ القوى المنحرفة ستهبّ في
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام
لأهل الكوفة :
«
إذا تركتم عدتم إلى مجالسكم عزين تضربون الأمثال ، وتنشدون الأشعار » (٢).
في