الصفحه ٢١٤ : .
وطفق رسول الإمام
يخبر الأشتر بحراجة الموقف ، وما احيط به الإمام من أخطار قائلا :
إنّهم قالوا
الصفحه ٢٤١ :
وإشاعة الفتنة
والخلاف بين المسلمين.
لقد كان البارز في
أنظمة الخوارج الحكم بكفر من لا يدين
الصفحه ٢٤٨ : ، ويصلح
شأنهم ، ولكن ذلك بارتكاب ما حرّمه الإسلام من الرشوة وغيرها.
احتلال مصر :
ولم تقف محنة
الإمام
الصفحه ٢٦١ : ء وحسن اولئك رفيقا ، وأراحه من ذلك المجتمع المصاب بدينه وأفكاره فانساب
في دياجير قاتمة ليس فيها أي بصيص
الصفحه ٢٧٧ : بارك لي في
الموت » ، ويكثر من قول :
«
لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ العظيم »
، ويصلّي على النبيّ
الصفحه ٢٨٣ : ملجم قد أمكننا الله منه ».
وفتح الإمام عينيه وقال له بصوت خافت :
«
لقد جئت شيئا إدّا وأمرا عظيما
الصفحه ٢ : الإسلام وما ينشده من الرفاهية والعزّة والكرامة.
__________________
(١) ديوان ابن
المعتزّ : ٤٨١.
الصفحه ١٨ : الإسلام وما ينشده من الرفاهية والعزّة والكرامة.
__________________
(١) ديوان ابن
المعتزّ : ٤٨١.
الصفحه ٧٦ : ١ : ١٩٦. وفي ربيع الأبرار ٤ : ١٤٤ زيادة على ذلك : « ولا تردّوا قليل الحقّ
فتحرموا كثيره ، ما منع من حقّ
الصفحه ٩٣ :
الزحف إلى البصرة :
وتحرّكت جيوش
عائشة من مكّة متّجهة صوب البصرة لاحتلالها ، وقد دقّت طبول الحرب
الصفحه ٩٤ : أو ستمائة درهم واستلموا منه الجمل ، وقدّموه لأمّ المؤمنين
عائشة فاعتلت عليه (١) لتحارب وصيّ رسول الله
الصفحه ٢١٣ : فليأتك
...
وأجمعوا على الفتك
بالإمام ومناجزته ، فلم يجد الإمام بدّا من إصدار أوامره المشدّدة إلى مالك
الصفحه ٢٨٤ : ، أطعمه ممّا تأكل ، واسقه ممّا تشرب ، فإن أنا متّ فاقتصّ منه بأن تقتله
، ولا تمثّل بالرّجل فإنّي سمعت جدّك
الصفحه ٣٠١ : تكوينه ، وأهلكه ألف شيطان كبوه على وجهه في سواء
الجحيم ، وفيها لفح وفيها أفواه من اللهب ذات أجيج وذات