الصفحه ٢٨٦ :
ذات
البين أفضل من عامّة الصّلاة والصّيام.
الله
الله في الأيتام! فلا تغبّوا أفواههم (١)
، ولا
الصفحه ٢٩٠ :
وأكثر
من الدّعاء فإنّي لم آلك يا بنيّ نصحا ، وهذا فراق بيني وبينك.
واوصيك
بأخيك محمّد خيرا فإنّه
الصفحه ٢٩٢ :
وقام الأصبغ وهو
يذرف من الدموع مهما ساعدته الجفون قائلا بصوت حزين النبرات :
لا والله! يا ابن
الصفحه ٣١٥ :
فذكّروني.
وبادرت عائشة
قائلة.
من قتله؟
رجل من مراد.
فهزّت أعطافها
فرحا وقالت :
ربّ قتيل لله
الصفحه ١٦ : لعمّال الخراج :.............................................. ١٥١
من
وصاياه لعمّاله
الصفحه ٣٢ : لعمّال الخراج :.............................................. ١٥١
من
وصاياه لعمّاله
الصفحه ٣٥ : : ٩
(
إِنَّكَ
لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ )
القصص : ٥٦
الصفحه ٣٩ : ، وألقت الأمّة في شرّ عظيم.
٤
ويعرض ـ بإيجاز ـ هذا
الكتاب ، الذي هو جزء من موسوعة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٥٦ : من شذّ عن طريق العدل ، ألم يسمع سعد
وغيره حديث النبيّ في عليّ : « عليّ مع الحقّ ،
والحقّ مع عليّ
الصفحه ٧٧ :
الرحيل ، ولا تكاد
جنازة تخلو منه ، فمرّت جنازة بالإمام ولم ير أمامها المجنون فسأل عنه ، فقيل له
الصفحه ١١٢ : الذين معه يغرّونه ...
أما علمت يا بن
عبّاس إنّي جئت إليه والزبير ، ولنا من الصحبة ما لنا مع رسول الله
الصفحه ١٢٤ :
وأمّا بيعتي عليّا
فو الله! ما وجدت من ذلك بدّا ، حيث بايعه المهاجرون والأنصار وخشيت القتل
الصفحه ١٣٣ : كان آباؤك إلاّ
فواق ناقة بكيئة (١) ثمّ حرّمت ما تحلّين ، ولا تأمرين ولا تنهين .. فالتاعت من
كلامه
الصفحه ٢٠٣ :
وكان صاحب الراية
والقائد لتلك الكتيبة الصحابي الجليل هاشم بن عتبة المرقال ، وهو من فرسان
المسلمين
الصفحه ٢١٢ : بقبول التحكيم ، والاستجابة لدعوة أهل الشام.
ولم يجد الإمام
بدّا من إجابتهم فأصدر أوامره بإيقاف عمليات