الصفحه ٦١ : عربيا على غيره ، ولا مسلما على مسيحي (١) ، ولا قريبا على
غيره ، وسنتحدّث عن كثير من مساواته في العطا
الصفحه ١٠٢ :
المنافق ، وما قام
به من إفساد الناس وحثّهم على الاعتزال ، ولمّا قرأ الإمام الرسالة أوفد ولده
الزكي
الصفحه ١٠٣ :
محطّم الكيان ،
فجمع رهطا من قومه فهجموا على قصر الامارة حيث كان الأشعري مقيما فيه ، فاضطرّ
الجبان
الصفحه ١٠٤ :
استخلف النّاس عثمان بن عفّان ، فنال منكم ونلتم منه ، حتّى إذا كان من أمره ما
كان أتيتموني لتبايعوني
الصفحه ١١٠ : اثنتي عشر سنة.
١٩ ـ عبد الله بن جعفر : من أجواد العرب ، حضر مع الإمام حرب الجمل وصفّين ، وقد
ألمعنا
الصفحه ١٢١ :
نحن نوالي أمّنا
الرضيّه
وننصر الصحابة
المرضية
فشدّ عليه رجل من
الصفحه ١٢٣ :
إنّ الزبير لم
يخرج على بصيرة من أمره ـ كما يقول ولده ـ وإنّما خرج محاربا لله ورسوله ، من أجل
الملك
الصفحه ١٢٧ :
حتى نرى جما جما
تخرّ
يخرّ منها العلق المحمرّ
يا أمّنا يا زوجة النبيّ
الصفحه ١٣٤ :
فشكره الإمام
وأثنى عليه (١) ، ثمّ إنّ الإمام سرّح عائشة تسريحا جميلا ، وأرسل معها
كوكبة من النسا
الصفحه ١٧٦ :
المسلمين ،
ليتّفقوا على من هو لله رضا ، فلا بيعة لك في أعناقنا ، ولا طاعة لك علينا ، ولا
عتبى لك
الصفحه ٢٣٨ :
ولمّا يئس الإمام
من هدايتهم عبّأ جيشه تعبئة عامّة ، وأمرهم أن لا يبدءوهم بقتال حتى يكونوا هم
الذين
الصفحه ٢٩٦ : صلىاللهعليهوآله علما ومرجعا وإماما للأمّة من بعده ، ولكنّ الظروف السيّئة
التي أحاطت بالإمام عليهالسلام هي التي
الصفحه ٢٩٧ :
القيادة العامّة
فيه ، فكيف لا يرشّحه الإمام للإمامة من بعده (١)؟
إلى الفردوس الأعلى :
وفي
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوآله في منامي قبل هذه
الكارثة بليلة ، فشكوت إليه ما أنا فيه من التّذلّل والأذى من هذه الأمّة.
فقال
الصفحه ٣٠٠ : بالحنوط الذي جاء به جبرئيل وأدرجوه
في أكفانه ، وهم يذرفون أحرّ الدموع ، ولمّا حلّ الهزيع الأخير من الليل