الصفحه ٩٦ : الفيّاض قائلا :
ليس في البصرة من
قتلة عثمان أحد ..
صدقت ، ولكنّهم مع
عليّ بن أبي طالب بالمدينة ، وجئت
الصفحه ١٠١ : اليوم
غرّتهما
ويعلي بن منية
ولاّهما (١)
لقد تهالك القوم
على السلطة ، وهم في
الصفحه ١١٥ :
فأجابها ابن عبّاس
:
والله! ما نعلم
أحدا أفضل من علي ...
ولم يجد نصح ابن
عبّاس لعائشة ، ولم
الصفحه ١١٨ :
الدعوة إلى كتاب الله :
ولمّا باءت بالفشل
جميع الوسائل والجهود التي بذلها الإمام من أجل السلم
الصفحه ١١٩ : الرّاية ، فو الله ما خفقت قطّ فيما مضى ، ولا تخفق فيما بقي
راية أهدى منها إلاّ راية خفقت على رسول الله
الصفحه ١٣٢ : عليها الإمام قائلا :
«
لو كنت قاتل الأحبّة لقتلت من في هذا البيت ».
وأشار الإمام إلى
بعض البيوت
الصفحه ٢٧٠ :
بقليل.
إنّ المؤامرة
باغتيال الإمام قد احيطت بكثير من السرّ والكتمان ، فما الذي أوجب اطّلاع الأشعث
الصفحه ٢٧٩ :
ولا
بالمدينة بيت إلاّ دخله من ذلك الرّماد شيء ».
واضطرب الإمام الحسن فسارع قائلا :
«
ما تأويل
الصفحه ٢٨٧ :
الأيتام والإحسان إليهم ، كما أوصاهم بالبرّ بالجيران فإنّه يؤدّي إلى ربط المجتمع
وصيانته من التفرّق
الصفحه ١ :
أيام الحكم العبّاسي :
وأسندت الحكومة
العبّاسية وظيفة جمع الخراج إلى جماعة من القساة والأشرار
الصفحه ٧ : واللوم على ما صدر من المنذر العبدي من المخالفات التي لا يقرّها
الشرع.
عزل الولاة :
وعزل الإمام
الصفحه ١٧ :
أيام الحكم العبّاسي :
وأسندت الحكومة
العبّاسية وظيفة جمع الخراج إلى جماعة من القساة والأشرار
الصفحه ٢٣ : واللوم على ما صدر من المنذر العبدي من المخالفات التي لا يقرّها
الشرع.
عزل الولاة :
وعزل الإمام
الصفحه ٤٥ : وطلحة والزبير ، وتذهب من اضحية ذلك أمّة من الناس (١) ، وهرع المدنيّون
نحو الإمام وقد علاهم الرعب ، وهم
الصفحه ٥٢ : :
١ ـ وفد اليمن :
ووفدت إلى المدينة
جمهرة كبيرة من اليمن لتهنئة الإمام والمسلمين بهذه البيعة المباركة