الصفحه ٩٩ : يصلّي بالناس صلاة العشاء ، فأخذوه ثمّ عدوا إلى بيت
المال فقتلوا من حرسه أربعين رجلا ، واستولوا عليه
الصفحه ١١١ :
ويقع قريبا من البصرة ، فأقام فيه الإمام ، وبادر إلى الصلاة ، وبعد الفراغ منها
أخذ يبكي ، ودموعه تسيل
الصفحه ١٢٠ :
لا تفضحوا اليوم
فداكم قومكم (٢)
وتقدّم رجل من بني
ضبّة وبيده السيف أمام جمل عائشة ، وقد رفع
الصفحه ١٢٦ :
الإمام لموقفه من
بيعة أبي بكر الذي هو من ألصق الناس بطلحة وهو الذي أغرى الزبير بالتمرّد على
حكومة
الصفحه ٢٣٦ : ، فاستحلّوا دماء المسلمين ، وقالوا بكفر من لا يذهب لرأيهم ، وقد اجتاز
عليهم الصحابي الجليل عبد الله بن خباب بن
الصفحه ٢٤٠ :
مسرعا إلى الإمام
فأخبره بذلك ، فخرّ الإمام ساجدا وكذلك فعل بعض أصحابه ، ثمّ رفع رأسه من السجود
وهو
الصفحه ٢٥٥ :
والأخرى
المعاهدة ، فينتزع حجلها وقلبها (١) وقلائدها ورعاثها (٢)
، ما تمتنع منه إلاّ بالاسترجاع
الصفحه ٢٨٥ :
يأس
الأطباء من الإمام :
جمع الإمام الحسن عليهالسلام لجنة من الأطباء
لمعالجة الإمام أمير
الصفحه ٢٩٩ :
وأخذ يقرأ آيات من
الذّكر الحكيم ، وكان آخر ما نطق به قوله تعالى : ( لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ
الصفحه ٥ : تصرّفاتهم ، ويسجّلون
خدماتهم وتصرّفاتهم وسائر شئونهم ، ويرفعونها له ، فإذا اشتكى أحد المواطنين واليا
من
الصفحه ٢١ : تصرّفاتهم ، ويسجّلون
خدماتهم وتصرّفاتهم وسائر شئونهم ، ويرفعونها له ، فإذا اشتكى أحد المواطنين واليا
من
الصفحه ٣٧ : تملكه الدولة
من وارداتها المالية ، وأنّها ملك للشعب ، وليس له أن يصطفي فيها لنفسه وذويه ،
وإنّما يجب أن
الصفحه ٤٧ : سبطا
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد احتفّت به البقيّة الطاهرة من صحابة رسول الله كعمار بن ياسر
الصفحه ٦٥ :
مدير شرطة الإمام :
أمّا مدير شرطة الإمام
فهو من خيار الرجال ، وهو معقل بن قيس الرياحي
الصفحه ٩٠ : الله صلىاللهعليهوآله ...
فردّ عليها ابن
الزبير قائلا :
ما سمعنا هذا من
رسول الله ساعة قطّ