الصفحه ١ : ، ويستمر ابن المعتزّ في وصف تلك الأحوال الرهيبة فيقول :
حتّى إذا ملّ
الحياة وضجر
الصفحه ١٧ : ، ويستمر ابن المعتزّ في وصف تلك الأحوال الرهيبة فيقول :
حتّى إذا ملّ
الحياة وضجر
الصفحه ٦٦ : . ولقد أصبحنا في زمان قد اتّخذ أكثر أهله الغدر كيسا ،
ونسبهم أهل الجهل فيه إلى حسن الحيلة. ما لهم! قاتلهم
الصفحه ٢٩٦ : .
(٣) شعيب بن ميمون
الواسطي صاحب البزور قال أبو حاتم : مجهول ، وكذا قال العجلي.
وقال البخاري : فيه نظر
الصفحه ٣١٣ : ،
وإرغامهم على الذلّ والعبودية لسلطانه ، وقد اتّخذ يوم قتل الإمام عيدا رسميا (١) لا في دمشق فحسب
وإنّما في
الصفحه ٥٤ : بكثير من الفزع والوجوم والاضطراب ؛ لأنّ الإمام عليهالسلام قد وترهم في سبيل
الدعوة الإسلامية ، وقضى على
الصفحه ٧١ :
فلمّا انتهت إلى
الجامع الأعظم الذي يقيم فيه الإمام ، أمسكت بها القرشية ، ولمّا انتهت إلى الإمام
الصفحه ١٣٤ : ء بزيّ الرجال فغضبت وراحت تقول : فعل الله في ابن أبي طالب وفعل ،
بعث معي الرجال .. ولم تلتفت إلى نفسها
الصفحه ٢٨٩ : فيها بالأمر الدّائم الّذي تطيقه ،
والزم الصّمت تسلم ، وقدّم لنفسك تغنم ، وتعلّم الخير تعلم ، وكن لله
الصفحه ٢٢٦ :
افّ لك يا زمان!
وتعسا لك يا دهر! هذا الصعلوك الغبي يتحكّم في رقاب المسلمين؟ ويعزل وصيّ رسول
الله
الصفحه ٦١ : :
وألزم الإمام عمّاله وولاته على الأقطار
بتطبيق المساواة الكاملة بين الناس في القضاء وغيره ، قال
الصفحه ١٨٤ : ، وعرفوا التّأويل ، وتفقّهوا في
الدّين ، وبيّن الله فضلهم في القرآن الحكيم ، وأنتم في ذلك الزّمان أعدا
الصفحه ٢٢١ : على ما كان صاحبه من العهد والميثاق ، والحكم بكتاب الله
وسنّة رسوله صلىاللهعليهوآله ، وله مثل شرط
الصفحه ٢١٦ : الحقّ ، وجاء في رسالته :
«
أمّا بعد .. فإنّ الدّنيا مشغلة عن غيرها ، ولم يصب صاحبها منها شيئا إلاّ
الصفحه ٩٥ : جميعا عنده : « أيّتكنّ
صاحبة الجمل الأدب تنبحها كلاب الحوأب ، يقتل عن يمينها وشمالها قتلى كثيرة كلّهم
في