الصفحه ١ :
لقد وصفت هذه
الأبيات الحالة القاسية التي عاناها الناس في أخذ الخراج ، فقد قوبلوا بمنتهى
الشدّة والقسوة
الصفحه ١٢ : :........................................................... ٦٦
رثاء
مالك :.............................................................. ٦٦
محمّد
بن أبي بكر
الصفحه ١٣ : البحرين.......................................................... ٨٩
عمر
بن أبي سلمة
الصفحه ١٤ : :......................................................... ١٢١
ردّ
ما أخذه ابن عباس :.................................................. ١٢٤
ولاية
أبي الأسود
الصفحه ١٧ :
لقد وصفت هذه
الأبيات الحالة القاسية التي عاناها الناس في أخذ الخراج ، فقد قوبلوا بمنتهى
الشدّة والقسوة
الصفحه ٢٨ : :........................................................... ٦٦
رثاء
مالك :.............................................................. ٦٦
محمّد
بن أبي بكر
الصفحه ٢٩ : البحرين.......................................................... ٨٩
عمر
بن أبي سلمة
الصفحه ٣٠ : :......................................................... ١٢١
ردّ
ما أخذه ابن عباس :.................................................. ١٢٤
ولاية
أبي الأسود
الصفحه ٣٨ :
عفّان الذي منح الثراء
العريض لبني اميّة وآل أبي معيط ، وغيرهم ممّن ساروا في ركابه ، فتكدّست الثروة
الصفحه ٤٨ : « فلتة » كما كانت
بيعة أبي بكر ، ولا تضارعها بيعة أي أحد من الخلفاء (٢).
ابتهاج المسلمين :
وابتهج
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله ، لك ما لهم ، وليس لهم ما لك ..
ثمّ خاطب الجماهير
بهذه الأبيات :
إذا نحن بايعنا
عليا
الصفحه ٥٠ : المختارة ٢ : ٦٧ زيادة على هذه الأبيات
وهي :
وصيّ رسول الله من دون أهله
وفارسه قد كان
الصفحه ٥٢ :
جوره ، والعالم
الذي لا يخاف جهله .. (١)؟
وتتابعت كلمات
أعلام الصحابة وهي تشيد بفضل أبي الحسن
الصفحه ٥٤ : التي
استأثروا بها في أيام عثمان ، وقال الوليد للإمام :
إنّك قد وترتنا
جميعا ، أمّا أنا فقتلت أبي صبرا
الصفحه ٥٨ : الأبيات
لوعة الأمويّين وخوفهم من مصادرة أموالهم
__________________
(١) الرياض النضرة
٢ : ٣٢٤.