الصفحه ٢٧٢ : معدي كرب منها هذه الأبيات :
تمنّا من ليقتلن أبي
وددت وأينما منّي ودادي
الصفحه ٢٨٣ : تجازيه بهذا الجزاء ...؟ ».
والتفت الإمام الحسن إلى أبيه قائلا :
«
يا أبة ، هذا عدوّ الله وعدوّك ابن
الصفحه ٣٠٥ : قائلا :
وا أسفاه على أبي
الحسن! ملك ـ والله! ـ فما غيّر ولا بدّل ولا قصّر ، ولا جمع ، ولا منع ، ولا
الصفحه ٥١ : فأبدى سروره البالغ ببيعة الإمام ، وأنشأ هذه الأبيات :
لعمري لقد
بايعتموا ذا حفيظة
الصفحه ٥٥ : وشديدة ، فلذا تنكّرت
له القوى الباغية من قريش التي ما آمنت بالله طرفة عين ، وقد وصف ابن أبي الحديد
حالهم
الصفحه ٦٥ : أبي رافع مولى النبيّ صلىاللهعليهوآله (٥).
الصراحة والصدق :
والشيء البارز في
سياسة الإمام
الصفحه ٧١ :
أخذت تصيح :
أمن العدل يا ابن أبي طالب أن تساوي
بيني وبين هذه الأعجمية؟ فالتاع الإمام منها ، وأخذ قبضة
الصفحه ٧٣ : إجماع المسلمين كسعد بن أبي وقّاص وعبد الله بن عمر ، وكعب بن مالك ، ومسلمة
بن مخلد ، وأبي سعيد الخدري
الصفحه ٨٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله لم يتغيّر ، وقد غيّرت سننه يا نعثل!
٣ ـ روى الليث بن
أبي سليمان ، عن
الصفحه ٨٥ :
وخاطبها عبيد بهذه
الأبيات التي ارتجلها قائلا :
فمنك البداء
ومنك الغير
ومنك
الصفحه ٨٩ : تبدي لها النصيحة في التخلّي عن هذا الاتّجاه قائلة :
يا بنت أبي بكر ،
أبدم عثمان تطلبين؟ والله! لقد
الصفحه ٩٠ :
والأنصار بأبيك
الزبير وصاحبه طلحة ، وعليّ بن أبي طالب حيّ ، وهو وليّ كلّ مؤمن ومؤمنة كما يقول
رسول
الصفحه ٩٧ : بقائم سيفك تقول : لا أحد أولى بهذا
الأمر من ابن أبي طالب ، وأين هذا المقام من ذاك؟
فأجابه الزبير
بنفاق
الصفحه ٩٩ : ، وأنّهم إن قتلوه فسوف يثأر له.
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ٢ : ٥٠
الصفحه ١٠١ : المرقال وزوّده
برسالة إلى حاكم الكوفة أبي موسى الأشعري جاء فيها بعد البسملة :
«
أمّا بعد .. فإنّي قد