الصفحه ١١١ : :
١ ـ صعصعة بن صوحان :
وأوفد الإمام عليهالسلام للقاء طلحة
والزبير وعائشة الصحابي الجليل صعصعة بن صوحان
الصفحه ١١٢ : ، فتألّم وقال بذوب روحه :
«
الله المستعان ».
٢ ـ عبد الله بن عباس :
وأوفد الإمام عليهالسلام للقا
الصفحه ١٢٨ : وله عجيج منكر لم يسمع مثله ، كأنّه عجل بني إسرائيل.
وفرّ
حماة الجمل في البيداء لا يلوون على شيء فقد
الصفحه ١٣٠ :
هذا يعسوب قريش (١) ، ومرّ
بعبد الله بن خلف الخزاعي وعليه ثياب حسّان مشهرة فقال الناس : هذا والله
الصفحه ١٥٥ : .
جواب معاوية :
وأجاب معاوية على
رسالة الإمام عليهالسلام بهذا الكتاب :
من معاوية بن صخر
إلى عليّ بن
الصفحه ١٦٤ : ، فأنا ابن عبد المطّلب صاحب السّيف وإنّ قائمه لفي يدي
، وقد علمت من قتلت من صناديد بني عبد شمس ، وفراعنة
الصفحه ٢١٠ : بينهم الخبيث العميل الأشعث بن قيس مع جماعة من قادة
الجيش العراقي ، وجرت بينهم وبين ابن العاص اتّصالات
الصفحه ٢١٨ : للإمام أي
دور في ذلك.
وصاح أهل الشام :
رضينا واخترنا
عمرو بن العاص.
وأحاط
العراقيّون بالإمام ولهم
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآله بنفسه ، وصحب
أبوه النبيّ فبرز في سابقته وهو عبد الله بن عمر (٢).
__________________
(١) العقد
الصفحه ٢٣٦ : ، فاستحلّوا دماء المسلمين ، وقالوا بكفر من لا يذهب لرأيهم ، وقد اجتاز
عليهم الصحابي الجليل عبد الله بن خباب بن
الصفحه ٢٣٧ : يستبيحون أموالهم وأعراضهم من
بعدهم ، فانكشفت نواياهم التخريبية بقتلهم عبد الله بن خبّاب وزوجته ، فطلبوا من
الصفحه ٢٥٣ :
١ ـ عين التمر :
وأرسل معاوية
النعمان بن بشير الأنصاري في ألف رجل لغزو عين التمر ، وإشاعة الرعب
الصفحه ٢٧٠ :
٣ ـ وممّا يدلّل
على أنّ للحزب الأموي ضلعا في اغتيال الإمام أنّ الأشعث بن قيس (١) ، كان عينا لبني
الصفحه ٢٧٧ : الإمام : « يا بنيّة ، إنّ
أباك قتل الأبطال ، وخاض الأهوال ، وما دخل الخوف جوفه ، وما دخل في قلبي رعب أكثر
الصفحه ٢٨٠ : بن ملجم ، ومعه شبيب بن بحيرة الأشجعيّ (١) ، وهو يهتف بشعار المجرمين الخوارج قائلا :
«
الحكم لله لا