الصفحه ٨٩ :
امّهات المؤمنين ،
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقسم لنا من بيتك ، وكان جبرئيل أكثر ما يكون
الصفحه ٩٩ : يصلّي بالناس صلاة العشاء ، فأخذوه ثمّ عدوا إلى بيت
المال فقتلوا من حرسه أربعين رجلا ، واستولوا عليه
الصفحه ١٠٨ :
معه في واقعة
الجمل.
٤ ـ سعد بن الحارث بن عمرو : من أفاضل الصحابة ، كان مع الإمام في واقعة الجمل
الصفحه ١١١ :
ويقع قريبا من البصرة ، فأقام فيه الإمام ، وبادر إلى الصلاة ، وبعد الفراغ منها
أخذ يبكي ، ودموعه تسيل
الصفحه ١١٦ :
«
استحلفا عائشة بحقّ الله ، وبحقّ رسوله على أربع خصال أن تصدق فيها : هل تعلم رجلا
من قريش أولى
الصفحه ١٢٠ :
لا تفضحوا اليوم
فداكم قومكم (٢)
وتقدّم رجل من بني
ضبّة وبيده السيف أمام جمل عائشة ، وقد رفع
الصفحه ١٢٦ :
الإمام لموقفه من
بيعة أبي بكر الذي هو من ألصق الناس بطلحة وهو الذي أغرى الزبير بالتمرّد على
حكومة
الصفحه ١٣٧ :
ربيعة واليمن
القاطنون في البصرة أصبحوا يحملون الحقد والعداء لاخوانهم من ربيعة واليمن
القاطنين في
الصفحه ١٤٥ :
كلّ من طلحة
والزبير وعائشة ، ولم يخف على سعد زيف ذلك ، فأجابه بهذه الرسالة :
أمّا بعد .. فإنّ
الصفحه ١٤٦ :
، وأمّا ابنه محمّد فقط طمع فيما يطمع فيه فتيان قريش من الثراء وذيوع الاسم ،
فأشار عليه بالالتحاق بمعاوية
الصفحه ١٥١ :
ما كنت لأخالف
عليكم ، ما أنا إلاّ رجل من أهل الشام (١).
بمثل هذه الأكاذيب
أقام معاوية دولته التي
الصفحه ١٥٥ : لأرجو خير
ما نال نائل
وما أنا من ملك
العراق بآيس (١)
وحكى هذا الشعر
تصميمه على
الصفحه ١٦١ : فأنساه ذكر الله ولم يعد أي بصيص من النور في ضميره.
ردّ معاوية :
ولم يعن معاوية
بوعظ الإمام ونصيحته
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام بما يلي :
أمّا بعد .. فما
أعظم الرّين على قلبك! والغطاء على بصرك! والشّره من شيمتك! والحسد من
الصفحه ١٦٨ : عدل بك من قبلنا من الناس أحدا ، ولمحا ذلك عنك ما
كانوا يعرفونك به من المجانبة لعثمان ، والبغي عليه