الصفحه ٢٠٥ : :
«
إنّ امرأ من المسلمين لم يعظم عليه قتل عمّار ـ ويدخل عليه بقتله مصيبة موجعة ـ
لغير رشيد.
رحم
الله
الصفحه ٢٠٧ : قبّح الله
العتاب وأهله
ألم تر ما أصبحت
فيه من الشّغل
فدع ذا ، ولكن
هل لك
الصفحه ٢١٠ : ، فقد كان ابن العاص الماكر الخبيث وزير معاوية على اتّصال دائم ببعض القادة
في الجيش العراقي ، كان من
الصفحه ٢١٨ : :
«
إنّ معاوية لم يكن ليضع لهذا الأمر أحدا هو أوثق برأيه ونظره من عمرو بن العاص ،
وأنّه لا يصلح للقرشيّ
الصفحه ٢٢٩ : ترى في هذا
الشعر الاستهانة بالأشعري ، وأنّه ليس أهلا لأن يكون كفؤا لابن العاص ، والشماتة
من الشاعر
الصفحه ٢٣٠ :
تزفّ إليك كزفّ
العروس
بأهون من طعنك
الدّار عينا
وما الأشعريّ
بصلد الزّناد
الصفحه ٢٤٥ : ،
وإنّما امتحن بها العالم الإسلامي ، فقد أخرجته من الدعة والاستقرار ، وأخلدت له
المحن والويلات.
لقد أفلت
الصفحه ٢٧٦ : في لقائك ».
ويكثر من قول : لا حول ولا قوّة إلاّ
بالله العليّ العظيم ، ثمّ صلّى حتّى ذهب بعض الليل
الصفحه ٢٨٠ : برضى الله تعالى ، وفازت قيمك ومبادئك ، وبقيت أنت وحدك رهن الخلود
بما أوجدته في دنيا الإسلام من المثل
الصفحه ٢٨٢ :
في صعيد كربلاء ومعه أهل بيته نجوم الأرض ، والصفوة الممجّدة من أصحابه ، فقد حصدت
رءوسهم البغاة من شرطة
الصفحه ٢٩٠ :
وأكثر
من الدّعاء فإنّي لم آلك يا بنيّ نصحا ، وهذا فراق بيني وبينك.
واوصيك
بأخيك محمّد خيرا فإنّه
الصفحه ٢٩٢ :
وقام الأصبغ وهو
يذرف من الدموع مهما ساعدته الجفون قائلا بصوت حزين النبرات :
لا والله! يا ابن
الصفحه ٣١٥ :
فذكّروني.
وبادرت عائشة
قائلة.
من قتله؟
رجل من مراد.
فهزّت أعطافها
فرحا وقالت :
ربّ قتيل لله
الصفحه ١٢ : :............................................................ ٥٦
رسالة
اخرى من معاوية :.................................................. ٥٦
جواب
قيس
الصفحه ١٦ : لعمّال الخراج :.............................................. ١٥١
من
وصاياه لعمّاله