الصفحه ٩١ :
والخالعين لبيعته
مؤتمرا ، وقد وجدوا في هذا البلد الحرام تجاوبا فكريا لهم ، وتعاطفا من أبناء
الاسر
الصفحه ٩٥ :
:
تقدّمي يرحمك الله
، ودعي هذا القول ...
ولم تبرح من
مكانها ، وطافت بها الهموم والأحزان ، فقد أيقنت
الصفحه ١٠٠ : هو الزعيم في
المستقبل ، وأدّى النزاع بينهما إلى فوت وقت الصلاة ، وخافت عائشة من تطوّر
الأحداث فأمرت
الصفحه ١١٤ : ، فليس لها أي مشروعيّة في خروجها من بيتها الذي أمرها الله
تعالى أن تقرّ فيه ، كما أنّه لا سبيل لها في قتل
الصفحه ١١٧ :
بلطف : « ما الّذي أخرجك؟ ».
دم عثمان.
ولم يحفل الإمام بهذا الاعتذار الذي لا
نصيب له من الصحّة
الصفحه ١٢٢ :
فنجّاه منّي
أكله وشبابه
وأنّي شيخ لم
أكن متماسكا (١)
مصرع الزبير
الصفحه ١٢٥ : واعتلى فرسه ، وقد غفل الزبير عمّا دبّر له ، وبينما هو في
غفلة وذهول من أمره بادر إليه ابن جرموز فطعنه ثمّ
الصفحه ١٢٨ : منه بقيّة تكون مصدر فتنة وبلاء ، وبعد
الفراغ من حرقه قال عليهالسلام
:
«
لعنه الله من دابة ، ما
الصفحه ١٣٠ : ، نعوذ بالله من سوء المصرع .. ».
واجتاز
الإمام على كعب بن سور القاضي ، وهو صريع وفي عنقه المصحف فأمر
الصفحه ١٣٦ : هبّوا لمناجزة الإمام عليهالسلام من أجل المطامع الرخيصة فخاضوا الباطل وسفكوا دماء
المسلمين بغير حقّ
الصفحه ١٧٨ : ؟.
(٤) المكذّب من
بني اميّة هو زعيم المنافقين ورأس الضلال هو أبو سفيان ، وقيل : هو أبو جهل ، وهو
اشتباه فإنّه ليس
الصفحه ١٨٠ : من أنّي كنت أنقم عليه أحداثا ؛ فإن كان الذّنب إليه إرشادي وهدايتي له
؛ فربّ ملوم لا ذنب له.
وقد
الصفحه ١٨٢ : فإنّ جهاد من صدف (١) عن الحقّ رغبة عنه ،
وهبّ في نعاس العمى والضّلال اختيارا له ، فريضة على العارفين
الصفحه ١٨٣ : أبي الحرث بن الربيع ، واستعمل على همذان سعيد بن وهب وكلاهما من
قومه ، وأقبل مخنف يجدّ في سيره حتى شهد
الصفحه ٢٠١ :
أفلت الرجل يا أمير
المؤمنين؟
أتدرون من هو؟
لا.
إنّه عمرو بن
العاص تلقّاني بعورته فصرفت وجهي