الصفحه ١٢٧ :
حتى نرى جما جما
تخرّ
يخرّ منها العلق المحمرّ
يا أمّنا يا زوجة النبيّ
الصفحه ١٣٤ :
فشكره الإمام
وأثنى عليه (١) ، ثمّ إنّ الإمام سرّح عائشة تسريحا جميلا ، وأرسل معها
كوكبة من النسا
الصفحه ١٥٦ :
ولا في النّهاة
ولا الآمرينا
ولا هو ساء ولا
سرّه
ولا بدّ من بعض
ذا أن يكونا
الصفحه ١٥٧ : (١) لعثمان ، ولعمري ما
كنت إلاّ رجلا من المهاجرين ، أوردت كما أوردوا ، وأصدرت كما أصدروا ، وما كان
الله
الصفحه ١٦٤ :
الأمانيّ طمعا فيما ظهر منك ، ودلّ عليه فعلك ، وإنّي لأرجو أن الحقك به على أعظم
من ذنبه ، وأكبر من خطيئته
الصفحه ١٧٠ :
مسدّده
إلى النّضال.
وذكرت
أنّ الله اجتبى له من المسلمين أعوانا أيّده بهم ، فكانوا في منازلهم
الصفحه ١٧٦ :
المسلمين ،
ليتّفقوا على من هو لله رضا ، فلا بيعة لك في أعناقنا ، ولا طاعة لك علينا ، ولا
عتبى لك
الصفحه ١٩٦ : الكواكب والنّجوم ، وجعلت
ساكنه سبطا من الملائكة لا يسأمون العبادة.
وربّ
هذه الأرض الّتي جعلتها قرارا
الصفحه ١٩٧ :
الإمام :
وطلب معاوية من
قادة جيشه وفرسانهم اغتيال الإمام فقال لهم :
إنّ عليّا يخرج في
سرعان الخيل
الصفحه ١٩٩ : العاص فقال له :
ما ترى يا أبا عبد
الله؟
لقد أنصفك الرجل.
والتاع معاوية من
كلام ابن العاص ، وقال له
الصفحه ٢٠٨ :
إنّ الذي قتل عمّارا هو الذي أخرجه إلى
حومة الحرب وآمن الغوغاء من أهل الشام بمقالته ، ونقل إلى
الصفحه ٢٢٤ : لهذه الامّة رجلا لم يحضر في
شيء من الفتنة ، ولم يغمس يده فيها ...
وكان ابن العاص
عالما بانحرافه عن
الصفحه ٢٣٨ :
ولمّا يئس الإمام
من هدايتهم عبّأ جيشه تعبئة عامّة ، وأمرهم أن لا يبدءوهم بقتال حتى يكونوا هم
الذين
الصفحه ٢٦٨ :
مؤتمر
مكّة :
نزحت عصابة من
الخوارج إلى مكّة لأداء الحجّ ، فلمّا انتهى موسمه عقدوا مؤتمرا
الصفحه ٢٧١ :
قطام؟
كلّ ذلك ممّا يدعو
إلى الظنّ أنّه تلقّى دعما ماليّا من الأمويّين ليقوم باغتيال الإمام.
٦ ـ أنّ