الصفحه ٧ : واللوم على ما صدر من المنذر العبدي من المخالفات التي لا يقرّها
الشرع.
عزل الولاة :
وعزل الإمام
الصفحه ١٧ :
أيام الحكم العبّاسي :
وأسندت الحكومة
العبّاسية وظيفة جمع الخراج إلى جماعة من القساة والأشرار
الصفحه ٢٢ : النعمان بن عجلان أنّه ذهب بمال البحرين ، فكتب إليه الإمام هذه
الرسالة :
أمّا
بعد ، فإنّه من استهان
الصفحه ٢٣ : واللوم على ما صدر من المنذر العبدي من المخالفات التي لا يقرّها
الشرع.
عزل الولاة :
وعزل الإمام
الصفحه ٥٢ : :
١ ـ وفد اليمن :
ووفدت إلى المدينة
جمهرة كبيرة من اليمن لتهنئة الإمام والمسلمين بهذه البيعة المباركة
الصفحه ٦٠ : إقرار للظلم والطغيان ، وقد عزل بالفور معاوية بن أبي سفيان
الذي هو من أعظم ولاة عمر وعثمان ، وقد نصحه
الصفحه ٦١ : عربيا على غيره ، ولا مسلما على مسيحي (١) ، ولا قريبا على
غيره ، وسنتحدّث عن كثير من مساواته في العطا
الصفحه ٨٦ :
وأخلص في توبته ،
ولا حجّة لهم فيما اقترفوه من سفك دمه ... (١).
وحفل خطابها
بالمغالطات السياسية
الصفحه ٩٧ : بقائم سيفك تقول : لا أحد أولى بهذا
الأمر من ابن أبي طالب ، وأين هذا المقام من ذاك؟
فأجابه الزبير
بنفاق
الصفحه ١٠٢ :
المنافق ، وما قام
به من إفساد الناس وحثّهم على الاعتزال ، ولمّا قرأ الإمام الرسالة أوفد ولده
الزكي
الصفحه ١٠٣ :
محطّم الكيان ،
فجمع رهطا من قومه فهجموا على قصر الامارة حيث كان الأشعري مقيما فيه ، فاضطرّ
الجبان
الصفحه ١٠٤ :
استخلف النّاس عثمان بن عفّان ، فنال منكم ونلتم منه ، حتّى إذا كان من أمره ما
كان أتيتموني لتبايعوني
الصفحه ١١٠ : اثنتي عشر سنة.
١٩ ـ عبد الله بن جعفر : من أجواد العرب ، حضر مع الإمام حرب الجمل وصفّين ، وقد
ألمعنا
الصفحه ١٢١ :
نحن نوالي أمّنا
الرضيّه
وننصر الصحابة
المرضية
فشدّ عليه رجل من
الصفحه ١٢٣ :
إنّ الزبير لم
يخرج على بصيرة من أمره ـ كما يقول ولده ـ وإنّما خرج محاربا لله ورسوله ، من أجل
الملك