الصفحه ١١٥ :
فأجابها ابن عبّاس
:
والله! ما نعلم
أحدا أفضل من علي ...
ولم يجد نصح ابن
عبّاس لعائشة ، ولم
الصفحه ١١٩ : الرّاية ، فو الله ما خفقت قطّ فيما مضى ، ولا تخفق فيما بقي
راية أهدى منها إلاّ راية خفقت على رسول الله
الصفحه ١٣٢ : عليها الإمام قائلا :
«
لو كنت قاتل الأحبّة لقتلت من في هذا البيت ».
وأشار الإمام إلى
بعض البيوت
الصفحه ١٤١ :
ولم يسترح الإمام
وقتا قصيرا من حرب الجمل حتى رأى خطرا رهيبا محدقا بالدولة من ابن أبي سفيان الذي
لم
الصفحه ١٥٢ :
من معاوية إلى
عليّ ، أمّا بعد .. فإنّه
ليس بيني وبين
قيس عتاب
غير طعن الكلى
الصفحه ١٦٧ : صادقا فيما تسطر ، ويعينك عليه ابن أخي بني سهم (١)
، فدع النّاس جانبا وتيسّر لما دعوتني إليه من الحرب
الصفحه ١٩٢ : حاتم ، وهو من أفذاذ أصحاب الإمام ، فقد خاطب معاوية
قائلا :
أمّا بعد .. فإنّا
أتيناك لندعوك إلى أمر
الصفحه ٢٢٢ :
تامّا ، وفيما اعتقد أنّه لم يكن للإمام أي رأي في هذه الوثيقة ، وإنّما أملاها
الشاميّون وعملاؤهم من أهل
الصفحه ٢٥٣ : عند أهلها ،
وكان مالك بن كعب واليا عليها ، ومعه كتيبة من الجيش تبلغ ألف مقاتل ، ولم يعلم
بغزو أهل
الصفحه ٢٧٩ :
ولا
بالمدينة بيت إلاّ دخله من ذلك الرّماد شيء ».
واضطرب الإمام الحسن فسارع قائلا :
«
ما تأويل
الصفحه ٢٨٧ :
الأيتام والإحسان إليهم ، كما أوصاهم بالبرّ بالجيران فإنّه يؤدّي إلى ربط المجتمع
وصيانته من التفرّق
الصفحه ٣٠٣ :
في عينيه من دموع
، وبكى لبكائه جميع من حضر المجلس ، وساد الحزن وعمّ الأسى ، فقد توفّي الموجّه
الصفحه ٣١٣ : آماله ، وصفا له الملك ،
واستوسقت له الامور ، وظفر بما أراده من الكيد للإسلام ، واستعباد المسلمين
الصفحه ١ :
أيام الحكم العبّاسي :
وأسندت الحكومة
العبّاسية وظيفة جمع الخراج إلى جماعة من القساة والأشرار
الصفحه ٦ : النعمان بن عجلان أنّه ذهب بمال البحرين ، فكتب إليه الإمام هذه
الرسالة :
أمّا
بعد ، فإنّه من استهان