الصفحه ١٢٦ : الإمام عليهالسلام.
وعلى أي حال فقد
اتّفق الرواة على أنّ مروان بن الحكم قد انتهز غفلته ورماه بسهم أجهز
الصفحه ١٣١ : يستحلّ
فرج.
٤ ـ لا يستحلّ
مال.
٥ ـ لا يتبع مولّ.
وعفا عن عائشة ،
ومروان بن الحكم ، وموسى بن طلحة
الصفحه ١٤٣ : شورى
بين المسلمين ..
وحكت هذه الرسالة
خداع معاوية لابن عمر ، فقد منّاه بالخلافة ، والحكم على المسلمين
الصفحه ١٥٤ : لا يستحقّ الخلافة لأنّه من الطلقاء الذين لا نصيب لهم بالحكم كما لا نصيب
لهم لأن يكونوا من أعضا
الصفحه ١٥٥ : حرب الإمام لأنّ الشام انقادت له وأطاعته إطاعة عمياء ، وإنّه ليطمع في
حكم العراق والاستيلاء عليه
الصفحه ١٧٧ : حنّ قدح (١) ليس منها ، وطفق يحكم
فيها من عليه الحكم لها! ألا تربع أيّها الإنسان على ظلعك ، وتعرف قصور
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام لحقن الدماء وجمع كلمة المسلمين ، فقد قرّر معاوية إعلان
التمرّد والعصيان ومناهضة حكم الإمام بالسلاح
الصفحه ٢١١ :
الإمام من أجل
الملك والسلطان ، والإمام يقاتله من أجل الإسلام وإقامة حكم الله في الأرض.
وعلى أي
الصفحه ٢٢٣ :
اجتماع الحكمين :
وانتهت المدّة
التي عيّنها الفريقان للتحكيم ، وقد استردّ معاوية فيها قواه
الصفحه ٢٢٦ : عليهالسلام ، وجعل الأشعري يتحكّم في مصير المسلمين ، إنّما هم أعضاء السقيفة والشورى ،
والحكم في ذلك لا يحتاج
الصفحه ٢٣٨ : الإمام وهم يهتفون بشعارهم :
« لا حكم إلاّ لله
».
وانفرجت لهم خيل
الإمام فرقتين : فرقة تمضي إلى
الصفحه ٢٤١ :
وإشاعة الفتنة
والخلاف بين المسلمين.
لقد كان البارز في
أنظمة الخوارج الحكم بكفر من لا يدين
الصفحه ٢٥٠ : وأضعف حكومة الإمام إلى حدّ بعيد ،
وأشاع في جيشه التمرّد والعصيان.
الغارات على مناطق حكم الإمام
الصفحه ٢٥٩ : أفكارهم في الجيش ، وهي تقضي بلزوم
عزل الإمام عن الحكم.
وعلى أي حال فقد
أصبح الإمام بمعزل تام عن جميع
الصفحه ٢٦٩ : في نشأة الخوارج وتمرّدهم على حكم الإمام ، وجميع ما صدر منهم من جرائم
وآثام تستند إلى معاوية