الصفحه ٦٩ : ، وكانت هذه سيرته ومنهجه.
ويقول الرواة : إنّ ابن النباح وهو أمين
بيت المال جاءه وقال : يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٩ :
استشهد في صفّين
مدافعا عن أخي رسول الله صلىاللهعليهوآله وباب مدينة علمه ، ومناجزا لأئمّة الكفر
الصفحه ٢٦٥ : ...
كان
ابن عبّاس يرى أنّ التفاضل في العطاء هو الضمان الوحيد لحماية دولة الإمام من
التمزّق ، ورمق الإمام
الصفحه ١٩٤ : ،
وتنكيله بخيار الصحابة أمثال أبي ذرّ وعمّار بن ياسر وعبد الله بن مسعود ، ومنحه
الوظائف المهمّة في الدولة
الصفحه ٧١ : الصلة ، فأخبره الإمام أنّ ما في
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ١ : ١٨٠.
الصفحه ١٣٢ :
له : يا قاتل
الأحبّة ، أيتم الله بنيك كما أيتمت بني ، وكانوا قد قتلوا في المعركة ، فأعرض
عنها
الصفحه ٢٧٠ :
اميّة وعميلا لهم في العراق ، وقد ساهم مساهمة إيجابية في اغتيال الإمام ، فقد
رافق ابن ملجم في أثناء قتله
الصفحه ١٥١ : إلى معاوية وقرأها دعا بطومار وكتب فيه :
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد
الصفحه ٢٠٧ :
فقال ابن العاص :
قلتها ولست والله! أعلم الغيب ، ولا أدري أنّ صفّين تكون (١) ونظم في ذلك هذه
الصفحه ١٥٢ :
لمعاوية بالبيعة له والدخول في طاعته ، وإذا لم يستجب له
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن
الصفحه ١٥٦ : لنا
فقلنا : رضينا
ابن هند رضينا
وقالوا : نرى أن
تدينوا له
الصفحه ١٥٩ : ،
فناج نفسك مناجاة من يستغني بالجدّ دون الهزل ، فإنّ في القول سعة ، ولن يعذر مثلك
فيما طمح إليه الرّجال
الصفحه ١٦٣ : :
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد ٤ : ٥٠. نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة ٤ : ٢٠٤.
(٢) شرح نهج
الصفحه ٣٠٦ : رءوس أعلامهم ، وترك الحزن والحداد في بيوتهم.
رابعا : أشار ابن
عباس إلى سعة علوم الإمام ومعارفه
الصفحه ٢٠١ : عنه ...
ورجع ابن العاص
إلى معاوية ، فقال له :
ما صنعت يا عمرو؟
لقيني عليّ فصرعني
...
فسخر