الصفحه ٣٠١ :
وحلّت على ابن
ملجم لعنة الله ولعنة اللاعنين ، ومن ولدوا ومن ماتوا ومن قال الله لهم : كونوا
فكانوا
الصفحه ٥٥ : حينما آلت الخلافة للإمام بقوله :
« كأنّها حاله لو
أفضت الخلافة إليه يوم وفاة ابن عمّه من إظهار ما في
الصفحه ٩٥ : النار ، وتنجو بعد ما كادت ».
جاء ذلك في كلّ من شرح النهج
٢ : ٢٩٧. تاريخ ابن كثير ٦ : ٢١٢. الخصائص
الصفحه ٣١٤ :
الشربة ، فسقاه
وبرأ ...
وجيء له بالبرك
الذي ضربه ، فقال له :
البشارة قتل عليّ
في هذه الساعة
الصفحه ١١٢ : : وبدأ ابن عبّاس مع طلحة ، فذكّره ببيعته للإمام ، وأنّها عهد في رقبته ، فقال
طلحة :
بايعت عليّا
والسيف
الصفحه ١٤٣ : وعقله جميعا.
وأضاف يقول :
بل هو ذا يعود إلى
ابن عمر راضيا غاية الرضا حين يذكر له خلافه على عليّ
الصفحه ٢١٩ :
« إنّي أخاف أن يخدع يمنّيكم ، فإنّ عمرا ليس من
الله في شيء إذا كان له في أمر هوى ... ».
وقام
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) اربع
على ظلعك : أي ارفق بنفسك
، وابصر ما أنت فيه من الضعف.
(٢) شرح نهج
البلاغة ـ ابن أبي الحديد
الصفحه ٣١٣ :
سرور معاوية :
ولمّا سمع ابن هند
بقتل الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام طار فرحا ، فقد تمّت بوارق
الصفحه ٢٧٢ : عليهالسلام على المنبر يخطب
، وكان الخبيث الدنس ابن ملجم إلى جانب منصّة الخطابة ، فقال مهدّدا ومتوعّدا
للإمام
الصفحه ٢٨٢ :
في صعيد كربلاء ومعه أهل بيته نجوم الأرض ، والصفوة الممجّدة من أصحابه ، فقد حصدت
رءوسهم البغاة من شرطة
الصفحه ٢٨٣ : اشترك في اغتيال الإمام عليهالسلام ، وقد تمّت بوارق آماله بقتل الإمام.
إلقاء القبض على ابن ملجم
الصفحه ١١٣ : دبّرت ضدّ الإمام فكيف يتخلّى الإمام عن منصبه
ويغرق الأمّة بالفتن والخطوب؟ وردّ عليه ابن عبّاس بقوله
الصفحه ٢٨٤ : والإحسان والبرّ بمن اعتدى عليه وظلمه.
أمّ كلثوم وابن ملجم :
وكانت العقيلة أمّ
كلثوم غارقة في الأسى
الصفحه ٣١١ :
١٠ ـ بكر بن حسّان :
وممّن أبّن الإمام
الشاعر بكر بن حسّان ، فقد أبّنه بهذه القصيدة :
قل