الصفحه ١٧١ :
رجلٌ وأجهزَ عليه آخَرُ» عبارةٌ عن إتمام القتل.
و (المُجاهِر) ،
عند العامّة : الغنيّ من التجّار
الصفحه ٣٨١ :
سبل
: (السَبيل) يذكّر ويؤنث ، والمراد به في حديث عُبادة : «خذوا عنّي ،
خُذوا عني فقد جعل الله لهن
الصفحه ٣٩١ :
نَفَقاً.
و (المَسْرُبة) بضم الراء : الشعر السائل من الصدر إلى العانة. ومنها الحديث
: «كان عليهالسلام
الصفحه ١٦٥ : : «لأن الحَسِيب هو كل من يُنسَب إلى من يُنسَب هو
إليه». وفيه نظر ؛ وتقريره (٥٠ / ب) في (حس). [حسب].
جنف
الصفحه ١٩٥ :
الموضع الحَصين.
وباسم فاعله سمّي (مُحْرِزُ بن جعفر) أبو هريرة ، مولى أبي هريرة ، يَروي عن صالح بن
الصفحه ٢٣١ : الحِنطة ، وبه لقّب (أبو ثمامة الحَنّاط) ، عن كعب بن عُجْرة في تَشبيك اليدين في الصلاة.
و (والحنّاطين) في
الصفحه ٢٦٣ : أن يُخرجوها إلى دار الإسلام».
وإنما يقال ذلك
فيما يَظهر عن خفاء أو عن جهةٍ خفيةٍ.
[الخاء مع القاف
الصفحه ٤٧٢ : فضَل صُرِفَ عن النقصان. وإنما سُمي بيعُ الأثمان صَرْفاً إما لأن الغالب على عاقِده طلَبُ الفَضْل
الصفحه ٤٣ :
قُلُوبُهُمْ) : قومٌ من أشراف العرب ، كان عليهالسلام يُعطيهم من الصَّدقات ، بعضَهم دفعاً لأذاه عن المسلمين
الصفحه ٥١ :
خاصّةُ الشي الذي
يُنسب إليه ، ويُكنى به عن الزوجة ومنه :
«وَسارَ
بِأَهْلِهِ»
(١).
و (تأهّل
الصفحه ٥٧ : البَحر : موضعٌ بين البصرة وعُمانَ. يقال : هذه البَحْرانِ ، وانتهينا إلى البَحْرين ، عن الليث والغُوريّ
الصفحه ٧٧ : كُني بها عن الفرْج في قولهم : مَلك فلانٌ بُضْع فلانة ، إذا عقَد لها. ومنها : «تُستأمَر النساءُ في
الصفحه ٢٥١ : » (٢).
وعن النبي عليهالسلام أنه قال «وخُرافةُ حقٌّ» يعني ما يحدِّث (٨٠ / ا) به عن الجنّ. وفي شرح
الحَلْوائي
الصفحه ٢٩٥ : يمشي في
طريق إذْمال إلى (دَمِثٍ) فبالَ فيه».
يقال (دَمِثَ) المكانُ (دَمَثاً) إذا لان وسهُل فهو
الصفحه ٤٠٧ : أو صُلْتٍ أو تَمْرٍ».
سلح
: (السِلاح) عن
الليث : ما يُعَدّ للحرب من آلة الحديد ، والسيفُ وحدَه يسمى