الصفحه ١٣ :
بالرجوع إلى نسخة
خطية أخرى ـ بالإضافة إلى النسخة الأم ـ محفوظة في المكتبة الوقفية بحلب ، رقمها
الصفحه ٣٠ :
يدفعها مالكُها
إلى من يَعمرُها ويستخرجُها. وعن الغُوريّ : الإخاذةُ : الأرضُ يأخذُها الرّجلُ
الصفحه ٣٢ : (٦ / ب) المطرودُ ، وعَنَى به نفسه ، ومثْله في مختصر
الكَرْخِيّ عن عليّ رضياللهعنه أنه سمع المؤذّن يقيمُ مَرّةً
الصفحه ٥٨ : (١) شَقّوا أُذنَها وخَلّوْا عنها.
فالبَحيرة في
القولين : البنتُ ، وفي الثالث الأُمُّ.
بحن
: (ابن بُحَينة
الصفحه ١٢٤ : لأنه ضَمّ أحد طرفيه إلى الآخر
، ثم قيل : (ثَناه عن وجهه) إذا كفّه وصَرفه لأنه مسبَّب عنه. ومنه
الصفحه ١٣٣ : السُّوائي (١) ، يَروي عن علي رضياللهعنه.
جحن
: (جَيْحون) نهرُ بَلْخَ ، وهو الذي ينتهي إلى خُوارَزْمَ
الصفحه ٣٣٧ :
(مُرْفَأ) السُفن للفُرْضة. ومنه : «لا يُترك أن يُرْفِىء إلى شيء
من فُرَض المسلمين». وقوله في
الصفحه ٣٥٦ : والرِيبة» إشارةٌ إلى هذا الحديث.
وكذا حديث شُرَيحٍ
«أيّما امرأةٍ صُولحتْ عن ثُمْنها لم يُبيَّن لها كم
الصفحه ٣٦١ :
بيع التمر في رؤوس
النخل بالتمر كيْلاً ، من (الزَبْن) أيضاً لأنها تؤدّي إلى النزاع والدفاع.
زبي
الصفحه ٣٨٥ :
وقوله في الغَصْب
: «جاء إلى تنُّورٍ رَأْسٍ وقد
سُجّرتْ» بالتشديد
للمبالغة ، والصواب ترك التاء لأن
الصفحه ٤٤٤ : فَرْجها (٢) ، وهو كناية عن الإيلاج.
شعث
: (الشَّعَث) انتشارُ الشعر وتغيُّره لقلّة التعهُّد.
ورجلٌ
الصفحه ١٥١ :
ما نضَب عنه الماء
وانكشف ، والمعنى أنَّ ما مات بسبب نُضوب الماء فهو حلالٌ فكُلْهُ ، وما مات
حَتْفَ
الصفحه ٦٩ :
البَرْدِ والرطوبة تُفّتِر عن الجماع. عن الجوهري. ومنه قوله : «ويستحب
النكاح إلا لِلْعِنّين ومن به
الصفحه ١٩٤ : ) لِفرْقةٍ من الخوارج فمنسوبة إلى (حَرُوراء) قريةٍ بالكوفة كان بها أوّلُ تحكيمهم واجتماعهم ، عن
الأزهري
الصفحه ٢٣٥ : (١) في كان.
(٧٥ / ا) و (حال الشيءُ) تغيّر عن حاله. ومنه : «حال مُحُّها دماً».
و (أحَلْتُ) زيداً بما