الصفحه ٣٧٩ : ، يَروي عن سِماكٍ عن عكرمة.
__________________
(١) الصافات «١٤٣»
وتمامها : (لَلَبِثَ
فِي بَطْنِهِ إِلى
الصفحه ٨ : ، وقوة تحقيقه ، ولا يغني عنه أي معجم لغوي ،
ولم يؤلف قبله ولا بعده ما يماثله ، هذا إلى أنه يضم مواد لا
الصفحه ٨٦ : يُذبح في الحرم» ، وقوله : «فله أن يتبلّغ عليها إلى أهله» الصواب «بُلوغُه» و «فله أن يَبلُغ» لأن التبلّغ
الصفحه ١٨١ : الصواب : «من الحَجَر إلى الحَجَر» يعني الحَجر الأسود» لأن الذي يَطوف يَبدأُ به فيستلِمه ثم يأخذ (٥) عن
الصفحه ٣٠٤ :
: (الذِّراع) من المِرفَق إلى أطراف الأصابع.
ثم سُمّي بها
الخشَبةُ التي (يُذرَع) بها ، و (المذروع) أيضاً
الصفحه ٣٨٨ : .
وقد (سُخفَ سَخافةً) و (سَخَّفْتهُ) نسبتُه (٢) إلى السُخْف ، قياساً على جَهَّلْتُه وفسَّقْتُه
الصفحه ٤ : فيها شهرة واسعة ولا سيما في الفقه الحنفي.
وكان معتزليّ
الاعتقاد كالزمخشري ، وعندما توجه إلى الحج سنة
الصفحه ٢١٣ : : «حفَر موضعاً من المعدِن ثم باع (الحَفِيرة)» أي ما
حُفِر منه.
و (حَفِيرٌ) و (حَفِيرةُ) موضعان ، عن
الصفحه ٢٦٦ : نصفَها لئلا يأخذ المصدِّق شيئاً.
خلع
: (خلْع) الملبوس : نَزْعه (٣). يقال (خلَع ثوبه) عن بدنه ، و (خلع
الصفحه ٢٩٣ : » ، وهكذا أيضاً في جمع التَفاريق.
دلس
: (التَدليس) كتمانُ عيبِ السِلْعة عن المشتري و (المُدالَسةُ
الصفحه ٣٢٠ :
والتبَس. وأظهَرُ
منه ما يحكي الأزهري (١) ، عن عمرو عن أبيه : (الرَتَج) استِغلاق (٢) القراءة على
الصفحه ٣٦٤ : ) أيُجْزيه عن (٢) غُسْل الجَنابة؟» قال : «نعم».
هو النهر الصغير ،
عن شِمْر ، وأصلُه واحدُ (الزُرْنُوقَين
الصفحه ٤٢٠ :
مُسْوَدًّا» ، وهو عبارة (١) عن الحزن أو الكراهة.
وسمّي (سَواد العراق) لخضْرة أشجاره وزُروعه
الصفحه ٤٧٦ : البيع والبَيْعة ، ثم
جُعِلَت عبارةً عن العَقْد نفسِه. وقول ابن عمر رضياللهعنهما : «البيع صَفْقةٌ أو
الصفحه ٦ : :
١ ـ الاقناع لما (١) حُوي تحت القناع : في اللغة. قال عنه زيدان : إنه «مفردات لغوية
مرتبة على الأجناس ، منه نسخ