الصفحه ٤٠٣ : ءت الكلمة فيها بالقصر «السقمونيا» وهي بالقصر أيضاً في القاموس
المحيط والمعتمد في الأدوية المفردة لابن رسول
الصفحه ٤٨٨ : .
صهر
: (الصهر) في (خت). [ختن].
[الصاد مع الياء]
صيح
: في حديث العَبْد
الأسْود : «يا رسول الله ، إن
الصفحه ١٨٧ :
و (حُدود الله) : أحكامه الشرعية ؛ لأنها مانعة عن التخطي إلى ما
وراءَها ، ومنه قوله تعالى : «تِلْكَ
الصفحه ٣٩ : : الرَّكبَانِ (٣).
أسل
: (الأسَلُ) في (ضغ). [ضغث].
أسم
: (أبو أسامة) : كنية زيدٍ مُتبنَّى رسول الله
الصفحه ٤٨٠ : : سَبق رسولُ الله عليهالسلام وصلّى أبو بكر وثَلَثَ (١) عمرُ.
وسُمي الدعاءُ (صلاةً) لأنه منها. ومنه
الصفحه ٢٠ : ما سألني عنه بعضُ المختلِفة إليّ ، وما أُلقِيَ في المجالس المختلِفة
عليّ (٢ / ب) ثم فرّقتُ ما اجتمع
الصفحه ٣٦٩ : بدل الراء). وفي النهاية : «حديث
عمر : كتب إلى أحد عماله في أمر المجوس : وانههم عن الزمزمة».
(٤) إلى
الصفحه ٣٦ : أنه سأل رسول الله عليهالسلام : ما يُحمَى من الأراك؟. (٨ / ١) فقد قال أبو عُبيد : إنما ذلك في أرضٍ
الصفحه ٥٢ : اختيار الكَرْخي.
ويشهد للثاني ما رُويَ
أن رسول الله عليهالسلام قال : «الأيِّم
أحقُّ بنفسها من
وَلّيها
الصفحه ١١٣ :
«جاء الثَّبَتُ أن رسول الله عليهالسلام لم يُحرِق رَحْل رَجُلٍ».
وقوله (١) : «فلان ثَبَتٌ (٢) من
الصفحه ٢٠٣ : رسول الله عليهالسلام السُدُسَ.
حسل
: (الحِسْل) ولَد الضبّ. وبه سمي (حِسْل بن خارجة) الأشجعيّ. وقيل
الصفحه ٣٨٢ : المنافقات في عهد الرسول
(ص) وقالت الأبيات تعيب فيها الاسلام وأهله. وقد قتلها عمير بن عدي الخطمي في بيتها
الصفحه ٣٩٢ : (٢) وفيها ناقة رسول الله عليهالسلام العَضْباء» وهو تسميةٌ بالمصدر ، يقال : (سَرَحَتِ) الإبلُ (١٢٧ / ب) إذا
الصفحه ٣٩٣ :
: «وهو موضع على ستة أميالٍ من مكة ... تزوج به رسول الله «ص» ميمونة بنت الحارث
وهناك بنى بها وهناك توفيت
الصفحه ٤٠٤ : الجَرْي ، وبه سمي فرسُ رسول الله عليهالسلام. وفي الحديث : «هنا (١) تُسكَب العَبراتُ».
أي هو مَوضعٌ لأن