الصفحه ٣٦٢ : أن يلتقي الزَحْفان» أي حالَ قيام القتال. وفي حديث الأسلميّ سائق بُدُنِ رسول
الله عليهالسلام : «أرأيت
الصفحه ٤١٤ : عليهالسلام : «يا أصحاب الشجرة ، يا أصحاب السَّمُرة» عَنى بهم الذين في قوله تعالى : (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ
الصفحه ٧٤ : رسول الله عليهالسلام ، وعنها عروة بن الزبير.
وأما ما ذكر محمد رحمهالله أن بُسْر السُكّر والبُسر
الصفحه ٢٠٢ : رمضان إيماناً واحتساباً» أي صام وهو مؤمن (١) بالله ورسوله ويَحتَسِب صومَه عند الله.
و (احتسَب ولدَه
الصفحه ٢١٥ : عن (الحَفّ) فقالت (٣) : أميطي الأذى عن وجهِك.
حفل
: (المحفَّلة) الناقة أو البقرة أو الشاة التي
الصفحه ٣٩٤ : رسولُ الله عليهالسلام (٣) في دَيْنه وهو حُرّ.
سردق
: (السُرادِق) ما يُدار حول الخَيْمة من شُقَقٍ بلا
الصفحه ٣١٤ : النسبة ونقله عن شيخنا إلى
المتشابه كذلك.
و (ما أُراه) يفعل كذا : أي ما أظنّه. ومنه «البِرّ (٤) تُرَوْنَ
الصفحه ٨٨ :
يَبني على أهله ليلة الزِفاف خِباءً جديداً ، أو يُبنَى له ، ثم كثر حتى كُني به عن الوطْء (١). وعن
الصفحه ٩٤ : تدخل تحت هذه
الصفة فكانت مبهمةً وفي امتناعها عن ذلك (٣) وجوهٌ ذكرتها في المعرِب.
بهرم
: (البَهْرم
الصفحه ١١١ : اعتقَد أنه استحلّ ما
حرّم رسول الله عليهالسلام فجعله كالتارك للقصد والمائلِ عنه. و (تَيّهانٌ) فَيْعَلان
الصفحه ٣٢٤ : (٢) أو منفصلةً ، وتحريكُ الحاء أحسنُ.
وأما ما في حديث
علي رضياللهعنه أنه وصَف وُضوء رسول الله
الصفحه ٤٢١ : سمي والد (أشعث بن سَوّار) الأَثْرَم : عن الشعبيّ وشُريحٍ القاضي. وعنه : الثوريُّ
وشعبةُ.
و (سُور
الصفحه ٢٤٨ :
: (خِذَامُ) بن خالدٍ الأنصاري ، بالكسر : له صُحبة ، ولابنتِه خنساء
وهي التي رَدّت نكاحَها بإذن رسول الله
الصفحه ٢٦٩ : عُتْبة ضربتان فأثخَن كل واحد منهما صاحبَه» (٢).
وفي حديث أُم
صَبِيّة الجُهَنيّة : «اختلفت
يدي ويدُ رسول
الصفحه ٣٢٩ : الخندق وبعْدَ دُومة
الجَنْدَل.
رسل
: قوله : «أدّى إلى
الحرَج وانقطاع السُبُل و (الرُسل)» : جمع رَسول