الصفحه ٢٩٤ : : «وَتُدْلُوا
بِها إِلَى الْحُكَّامِ» (٢) : أي لا تُلقوا أمرها (٣) والحُكومةَ فيها. وفي كتاب عُمر رضياللهعنه
الصفحه ٣٨٧ :
سحل
: «كُفّن رسول الله عليهالسلام في ثلاثة أثواب بِيضٍ (سَحُوليّة) : هي منسوبة إلى (سَحُولَ
الصفحه ١٦٤ : رسول الله كانت لي امرأتان اقتتلتا
فرميتُ إحداهما فرُميَتْ في جنازتها» ؛ فقال عليهالسلام : «اعقِلْها
الصفحه ٤٨٢ : الأُذن (١).
صمد
: (الصَّمْد) القَصْدُ ، من باب طلَب. ومنه حديث المقداد : «ما رأيتُ
رسول الله صَلَّى إلى
الصفحه ٣٣٠ :
والحديث (المرسّل) في اصطلاح المحدّثين : ما يَرويه المحدّثون (١) بإسنادِ متصل إلى التابعي ، فيقول
الصفحه ٣٩٥ : لا سَريّة. وما روي أن رسول الله عليهالسلام «بعث أُنَيْساً
وحدَه سَرِيّة» يخالف ذلك.
وقوله : «إذا
الصفحه ٣٣ :
عن الأزهري (١). وعن أبي زيد : (الأدَبُ) اسم يقع على كلِّ رياضة محمودة يتخرَّج بها الانسانُ في
الصفحه ٤٦ : (أمانةً). ومنها قوله تعالى : «وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ»
(٢).
و (الأمينُ) من صفات الله تعالى ، عن الحسن
الصفحه ١٤٠ :
العَضْباء ناقة رسول الله عليهالسلام : «وكانت [ناقة](٥) (مجرَّسةً)»
أي مجرَّبةً
معتادةً للركوب.
جرف
الصفحه ١٤٧ : ».
(٥) ع : هو.
(٦) هو حماس الليثي ،
ولد على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وروى عن عمر ـ «أسد الغابة. رقم
الصفحه ١٨٢ : : «إن رسول الله عليهالسلام لم يُعطِك العقيقَ ـ وهو موضع ـ لتحْتَجِره عن الناس».
وفي حديثه أيضاً :
«من
الصفحه ٢٢٤ : إلى عرفات وإنما يقِفون بالمزدلفة ، ولهذا قال جُبَير [بنُ مطعِم](١) حين رأى رسول الله بعرفَة : «هذا من
الصفحه ٢٣٩ : أن هذا
تحيّة له وتَسليم عليه
، فإن ذلك مَنهيّ عنه على ما قرأتُ أن ابن مسعود قال : «كنَّا إذا صلَّينا
الصفحه ٢٤٤ : . هكذا عن ابن الاعرابي. وعن أيوب سألتُ سعيد بن جُبير :
أينظرُ الرجل إلى شَعر
خَتَنَتِه؟ فقرأ : (وَلا
الصفحه ٣٨٣ : (٢)
فنَقطع عن أمَل
المُرتجي
وهمزُتها للوصل
وإثباتها في الخط هو الصواب. ولمّا وقع في النُسخ