الصفحه ٤٨١ :
وقوله : «عَبيدُ
فلانٍ يُصَلّون» أي هم بالغون. ومنه حديث ابن الزبير : «أقرعَ بينَ مَن صلّى من
الصفحه ٣٢ : الراكبِ ، ومنها (٢)
الحديثُ «إذا وضعَ
أحدُكم بين يديه مِثلَ مُؤخِرَةِ الرَّحْل فليُصَلِّ ولا يُبالِ مَن
الصفحه ٦٨ :
و (البُرْد) معروف من بُرود العَصْب (١) والوشْي (١٨ / ب).
ومنه سُمّي بُرْد بن سِنان الشّاميُّ
الصفحه ٧٤ :
و (البُستان) الجَنّة. وقوله : «ووقتُه البستان» يعني بستان بني عامر ، وهو موضع قريب من مكة.
بسر
الصفحه ٧٧ : » بالكسر.
و (المباضَعة) المباشَرة لِما فيها من نوع شَقّ ، و (البُضْع) (٢) اسم منها بمعنى
الجِماع ، وقد
الصفحه ٧٩ :
بطن
: (المَبْطون) الذي يَشتكي بطنَه. وقوله : «إن شَهِد لها من بطانتِها» أي من أهلها وخاصّتها
الصفحه ٨٤ :
و (ابتكر) الجاريةَ : أخذ بَكارتها ، وهي عُذْرتها ، وأصله من ابتكار الفاكهة وهو أكْل باكُورتها
الصفحه ١١٩ : السَّرِيّ
إذا سَرى أَسْراهما (٥)
و (المثلَّث) من عصير العنب : ما طبُخ حتى ذهَب ثُلثاه
الصفحه ١٢٩ :
باب الجيم
[الجيم مع الباء]
جبب
: (٣٨ / أ) (الجَبْ) القَطْع ، ومنه (المجبُوب) الخصي الذي
الصفحه ١٦٥ : : «لأن الحَسِيب هو كل من يُنسَب إلى من يُنسَب هو
إليه». وفيه نظر ؛ وتقريره (٥٠ / ب) في (حس). [حسب].
جنف
الصفحه ١٨٧ :
و (حُدود الله) : أحكامه الشرعية ؛ لأنها مانعة عن التخطي إلى ما
وراءَها ، ومنه قوله تعالى : «تِلْكَ
الصفحه ١٩٦ : إلى منزله ، في موضع الحال وتقديره : يائساً
من الحياة غيرَ راجٍ إياها.
و (حَريسة الجبل) هي الشاة
الصفحه ٢٢١ :
أبي يوسف ومحمدٍ رحمهماالله. وقولهم : «ولو قال أحْلَلْتك منه فهو بَراءةٌ (١)» مَبنيّ على لغة
الصفحه ٢٥٠ : .
و (الخُرَاج) بالضم : البَثْر ، الواحدة (خُرَاجة) وبَثْرةٌ.
وقيل : هو كل ما يَخرج على الجسد من دُمَّلٍ ونحوه
الصفحه ٢٦٤ : ) إذا أمال قلبَه بألْطف القول ، من باب طلب ،
والأول من [باب](٢) ضرب وقيل هُما من كلا البابيْن.
خلج