الصفحه ٣١٣ : . ويقال (٢) للثلاثة المتقدمة (رئيسةُ) من حيث الشخصُ ، على معنى أنّ (١٠٠ / ب) وجوده بدونها أو
بدون واحدٍ
الصفحه ٣٨٣ :
أطعْتُم
أَتاويَّ من غيرِكم
فَلا مِنْ
مُرادٍ ولا مَذْحِج
وتَرجُونه بسد
قتل الرُ
الصفحه ٧٥ : : ١.
(٦) كذا في الأصل وط.
وفي هامش الأصل ، الأيسر ، بخط مغاير : «صح بالنقطتين من تحت». وفي هامشه الأيمن
كتب
الصفحه ١١٤ : ء.
(٦) كتب تحتها في
الأصل : أمير.
(٧) ع : انظروا.
(٨) زيادة من ع ليست
في ط وَالأصل.
الصفحه ٢٤٨ : الجارية ، منه : «فمتَّعها بخادمٍ سَوداء» (١). و (التَخديم) : أن يَستدير البياضُ بأرساغ رجْلي الفرس دون
الصفحه ٣٧١ : ،
وخِلافه ولَدُ رَشِدْةٍ (٤) ولرَشِدْةٍ.
وأما قوله : «كلُّ
درهمٍ من الرّبا أَشدُّ من كذا
زَنْيةً» فبالفتح
الصفحه ٣٨٦ :
وفتحها ، والمراد
به في قول عائشة الموضعُ المحاذي للسَحْر من جَسدها.
و (سَحَره) خدَعه ، وحقيقتُه
الصفحه ٤٢٥ : السِهام؟ فقال : أخبرني داود بن الحُصَين (٣) قال : كان قد اشترى من سهام خَيْبَر (٤) ثمانية عشرَ سهماً فسمّي
الصفحه ٤٥٣ : (عث). [عثكل].
شمس
: السنة (الشَمسيّة) ثلاثمائة وخمسةٌ وستّون يوماً وربعُ يومٍ إلّا جُزءاً من
الصفحه ٤٦١ : يصير في أثناء العمل جَذْراً (٢).
وقوله : «وهل لك
مع هذا من شيء» : في (جن) (٣).
وفي حديث ابن عمر
في
الصفحه ٨ :
٢
ـ كتاب المغرب :
هو معجم لغوي فقهي
، عُني فيه المطرزي بشرح غريب الألفاظ التي ترد في كتب الفقه
الصفحه ٢٨٢ : ، وجمعه (دُبول) كطَبْل وطبُول ، و (الدُّبَيْلة) : داء في البطن من فسادٍ يَجتمع فيه.
[الدال مع الثا
الصفحه ٢٨٥ : ). ومنه : «حتى خشِيت لأدْرَدَنَ». ويروى : «حتى خشيتُ أن أدْرَدَ أسناني» ولم أسمعه.
درر
: الفارسية
الصفحه ٣٢١ : التشبيه ، ومنها قولهم (ارْتُثَ الجريحُ) إذا حُمل من المعركة وبه رمَق ، لأنه حينئذ يكون
ضعيفاً أو مُلقىً
الصفحه ٤١٠ : / ا) السلسلة فوصَل إليها. فلما فرَغا استَردّ العصا منه ، فارتفعت السلسلة وأنزل الله تعالى القضاءَ بالشهود