الصفحه ٢٠٨ : الثوريُّ وشُعبة
وشَريكٌ. وضم الحاء تحريف ، عن ابن ماكولا وغيره (٤). وفي نسخةِ سَماعي من السِيَر ومتْن
الصفحه ٢٦٢ : (خِفارةً) من باب ضرب. و (أخْفَره) نَقضه (إخفاراً) ، الهمزةُ للسلْب.
خفس
: (الخُنْفُساء) : بالضم دُويبّة
الصفحه ٣١٥ : دَربٍ
من دُروب الأرْباض» فقد قال الكرخي : هي المَحالّ. وفي
__________________
(١) وكتب في هامش
الأصل
الصفحه ٣٩٦ :
ومنها : «اختلَفا
في الدابّة وأحدُهما راكبُها وللآخَر عليها سَطيحةٌ».
سطع
: (يَسْطَع) منه ريحُ
الصفحه ٤٤٨ :
و (الشُّفعة) اسمٌ للمِلْك المشفوع بمِلْككَ (١) ، من قولهم : كان وِتْراً (فشَفعْتُه) بآخر ، أي
الصفحه ١٩ : والأنفَة من ارتكاب الكَلِم (٥) المحرَّفة ، بعد ما سرّحت الطَّرف في كُتبٍ لم يتعهَّدها
في تلك النَّوْبة
الصفحه ٢٤٣ : القرآنَ) أتمّه. وقوله : «كان سليمان الأعمش يقرأ خَتْماً» أي يَختم
خَتْماً مرّةً بحرف ابن
مسعود ، ومرةً من
الصفحه ٢٤٦ : (٢) من (أخدجَت) الناقة (إخداجاً) إذا ألقت
__________________
(١) في ع ، ط : «الزوجة»
وقد كتب في هامش
الصفحه ٢٦٣ :
و (أخفَق) الغازي لم يَغنَم (١). و (خفَق) نَعَس. ومنه حديث ابن عباس : «وجَب الوضوءُ على كل نائم
الصفحه ٢٧٢ : ءَ ، و (اخْنثْتُه) : إذا كسرتَ فمه وثَنيته إلى
خارجٍ فشربتَ منه ، وإن (٢) ثنيتَه إلى داخلٍ فقد قَبَعْتَه.
وتركيبُ
الصفحه ٣٥٣ :
و (رادَ الكلأَ) طلبه. ومنه : «الرائد لا يَكْذِب أهلَه» وهو رسول القوم يبعثونه أمامهم لِيَرُود
الصفحه ٤٦٧ : ) خرج إلى الصحراء. و (تَصَّحر) غيرُ مسموع. ومنه : «فإن قَطعتَ عنهم
شِرْبَهم أصْحروا».
ويُروى
الصفحه ٤٧٤ : والمتسلِّم (١٥٥ / ب) جالِسٌ.
و (المصغَّرةُ) عن شِمْر : فيما نُهي (٢) عنه في الأضاحي ، من (الصِّغَر) أو
الصفحه ٥٩ :
قومٌ عليه الماءَ
الذي ذهَب منه ثم يَطبُخونه بعضَ الطَّبخ ويُودِعونه الأوعية ويُخمِّرونه فيأخذُ
الصفحه ٢٢٥ : محمد رحمهالله.
«كذا كتب تحتها في الأصل».
(٤) من ع ، ط. والآية
رقمها «١٥» من سورة الأحقاف