الصفحه ٣٩٠ : (سَدْلاً) ، من باب طلب ، إذا أرسلَه من غير أن
يَضُمّ جانبيْه. وقيل : هو أن يُلقيه على رأسه ويُرْخيَه على
الصفحه ٣٩٥ :
و (سَرى) بالليل (سُرىً) من باب ضربَ ، بمعنى سار ليلاً ، و (أسْرى) مثلُه. ومنه (السَرِيّة) لواحدة
الصفحه ٤٦٩ : (١) الدُرّة) غشاؤها.
وفي كتُب الطِبّ أنه من حيوان البَحر ، وهو أصنافٌ.
صدق
: (صِدَاقُ) المرأَةِ : مَهْرُها
الصفحه ٤٧٢ : ويُميِّزُ هذه الجَوْدةَ : (صَرّافٌ) و (صَيْرَفٌ) و (صَيْرَفيٌ). وأصله من (الصَّرْف) : النَقْلِ (١) ، لأن ما
الصفحه ٤٧٧ :
صفايا : بنو
النَضير وفَدَكُ وخَيبَرُ.
قال ابنُ عَنمةَ
الضبيّ :
لك المِرْباع
منها
الصفحه ٣٥ :
الهمزة وسكون
الراء ، بمعنى (الإرْبة) وهي الحاجةُ. وفي غير هذا : العُضْوُ ، عن أبي عُبيدٍ.
ومنه
الصفحه ١٣٧ : .
(٦) ع : الصلوب وكتب
تحتها في الأصل نوع من السمك.
الصفحه ١٥٣ : فرَسَه رجلاً يُجْلِب عليه وبَزجُره ، وأن يَجنُب إلى فَرسه فرَساً عُرْياً (٢) فاذا قَرُب من الغاية انتقل
الصفحه ٣٤٢ : .
و (الرَقيق) العَبْدُ ، وقد يقال للعَبيد. ومنه : «هؤلاء رَقيقي». و (رَقَ) العبدُ (رِقّاً) صار أو بقيَ رقيقاً
الصفحه ٣٦٩ : (١)
خلا أنه كان من
حقه أن يقول : «وزِمامها مِشْفرها» كما فعلَ قبلُ وبعدُ (٢).
و (زمَ) النعلَ و (أزَمَّها
الصفحه ٣٩١ :
و (السِرْب) بالكسر : الجماعة من الظِباء والبقر. و (السُّرْبة) بالضم : القطعة منها. ومنها : (سَرَّب
الصفحه ٤٥١ : » ومنه : (شاقَّه مُشاقّةً) إذا خالفَه ، كأنه صار بشِقٍ منه.
و (الشِقّ) أيضاً من حصون خَيْبَرٍ ، ورُوي
الصفحه ٥ : السبعين ،
ورثاه أكثر من ثلاثمائة شاعر.
وله أشعار مبثوثة
في الكتب ، يبدو فيها أحياناً تكلفه البديعي كقوله
الصفحه ١٤٠ :
جرس
: (الجَرَس) بفتحتين ما يُعلّق بعنق البعير (١) وغيره فيصوِّت. ومنه : «اللهم اجعل ظُهورها شديداً
الصفحه ١٦٤ : : طعن
في نيطه إذا مات.
(٢) من هنا إلى آخر
مادة «جنز» ساقط من ع ومثبت في ط وهامش الأصل.
(٣) كتب تحتها