الصفحه ٤٢٢ : في الحلْق ، و (أسغْتُه) أنا : أي ساغَ لي ومنه : «فأخذ منها لُقمةً فجعل يَلُوكُها ولا يُسيغها»
، وأما
الصفحه ٤٢٤ : مِثْلان. ومنه رواية يحيى بن مَعين : «إنما بنو هاشم
وبنو عبد المطلب (سِيٌ) واحدٌ» وفيه نظَر ، وإنما المشهور
الصفحه ٤٣٢ : ء المثلّثة شجرٌ مثل التفاح الصِغار يُدبغ بورقه
، وهو كَورق الخِلاف. «والشبّ» تصحيفٌ هنا لأنه نوع من الزاجِ
الصفحه ٤٣٥ :
و (شَدّ) العُقدةَ (فاشتدَّت). ومنه : «شدُّ الرِحال» وهو كناية عن المُسافرة.
و (شَدَّ) في العَدْو
الصفحه ٤٤١ :
(مشتَرَكٌ). ومنه : (الأجير المشتَرك). وهو الذي يعمل (١٤٤ / ب) لمن شاء ، وأما (أجيرُ المشتَرِك) على
الصفحه ٤٤٧ :
المضارَعة ، من
الإنبات ، أي إذا لم تُنْبِت الأهدابَ أو الشعرَ ، وإن صحّ الفتحُ فعلى معنى : إذا
لم
الصفحه ٤٥٩ : يُراد به من معنى التوكيد (٣) ، يقول الرجل : أَشهَدُ وأَشْهَدُ بالله ، بفتح الألِف ، وأَعزِمُ وأَعزِم
الصفحه ٤٦٣ :
وتشديد الياءِ (١) سماعاً من مشايخ الصفراء حين نزلتُ بها مُجتازاً إلى مدينة
الرسول.
شيز
: في
الصفحه ٤٦٤ :
باب الصاد
[الصاد مع الباء]
صبب
: «فلمّا (انصبّت) قدماه في الوادي» : أي استقرَّتا ، مستعار من
الصفحه ٤٨٣ :
ومنه : (١) : (لِبْسَةُ الصمّاء) وهي عند العرب أن يشتمل بثوبه (٢) فَيُجَلِّلَ جسَده كلّه به ولَا
الصفحه ١٥ : في ضبط الكلمة على لغة واحدة أو مذهب واحد ، فكنّا نضيف أحياناً في الحواشي
ما نراه ضرورياً من اللغات
الصفحه ٢٢ : الفواكِهَ في
إبَّانها ، وهو «فِعْلانٌ» من (أبَ) له كذا : إذا تهيَّأ له ، أو فِعّالٌ من (أَبَّنَ) الشي
الصفحه ٤٥ : اللغة منسوبٌ إلى أُمّة العربِ ، وهي لم تكن تَكتب ولا تَقرأ فاستُعير لكل مَن لا
يَعرف الكتابة ولا القرا
الصفحه ٤٧ :
[الهمزة مع النون»
أنث
: (١١ / ب) (الأنْثَيان) الأذُنانِ والخُصْيان (١) أيضاً ومنه قول شيخنا
الصفحه ٧٨ :
البَسْط ، ويقال (بطَحه) على وجهه (فانبطَح) أي ألقاه فاستلْقى ، ومنه الحديث (١) : (ما من صاحب