الصفحه ١٥٩ :
ويقال : (أجمعَ) المسيرَ وعلى المسيرَ : عزم عليه. وحقيقته جمَع رأيَه عليه. ومنه الحديث : «من لم
الصفحه ١٦٨ :
وقيل : العرب
تَكْني عن الضرّة بالجارة تطيُّراً من الضرر. ومنه : «كان ابن عباس ينام بين جارتيْه
الصفحه ١٧٣ : : «القدَريّة مجُوس هذه الأمة» ؛ هَربوا من الاسم وإن
كانوا قد ارْتكبوا مُسمّاه.
وعن الحسن عن
حذيفة أن النبي
الصفحه ١٧٦ : : (بُرْدُ حِبَرةٍ) و (بُرودُ حِبَرةٍ) على الإضافة (١) لضرْب من البُرود اليمانية ، وليس (حِبَرةٌ) موضعاً أو
الصفحه ١٧٧ : ) بالتشديد. ومنه قوله عليهالسلام لعمر رضياللهعنه في نخلٍ له : «حَبِّس الأصل وسَبِّل الثمرة» ، أي اجعلْه
الصفحه ١٨٥ : : وكلاهما خطأٌ.
حدب
: (حَدِب حدَباً) فهو (أحدبُ) ، من باب لبِس.
و (الحُدْبة) (٢) : عينُ ذلك
النتوء في
الصفحه ١٩٠ : حِذْوةٌ»؟. ويُروى «حِذْية» بالكسر فيهما ، وهما القطعة من اللحم إذا قُطعت طُولاً.
و (الحُذْيا) : العطيّة
الصفحه ١٩٥ : ءٍ مشدّدةٍ مفتوحةٍ مكرَّرةٍ أكثر.
واسم المفعول منه (مُحْرَز) و (حَريزٌ) أيضاً. وبه سمي حَريزُ بن عثمان في
الصفحه ٢١٣ : : «حفَر موضعاً من المعدِن ثم باع (الحَفِيرة)» أي ما
حُفِر منه.
و (حَفِيرٌ) و (حَفِيرةُ) موضعان ، عن
الصفحه ٢٢٤ :
تَشدَّدوا فكانوا
لا يَستظِلّون أيام مِنىً ولا يدخُلون البيوت من أبوابها ، ولا يَخرجون أيام
الموسِم
الصفحه ٢٣٨ : ) :
تركه حيّاً ومنه : «واستحيُوا شَرْخهم» (٥) و (حياة الشمس) بقاء ضوئها وبياضها. وقيل : بقاء حرّها وقوّتها
الصفحه ٢٣٩ :
ابن عباس رضياللهعنه : «اللهُ حَيِيٌ» أي يعامِل مُعاملة مَن له حياء لأن حقيقة الحياء انكسار وآفةٌ
الصفحه ٢٥٣ : ، ثم سمي الثوب المتَّخذ من وبَره (خَزّاً).
خزق
: في حديث النخعي : «إذا
(خَزَق) المِعراضُ فكُلْ» أي
الصفحه ٢٥٤ :
وباسم الفاعل منه
يُكنى (١) أبو
خازم القاضي ، وهو عبد
الحميد ابن عبد العزيز قاضي بغداد.
خزي
: في
الصفحه ٢٩٨ :
«أيُ داءٍ أَدْوَأُ من البُخْل؟» أيْ أشَدّ. وفي حديث شُريح : «وإلا فَيمينُه
أنه ما باعَك داءً» أي