الصفحه ٤٧٨ :
فرسٌ (أصْقَعُ) : أعلى (١٥٦ / ب) رأسِه أبيض.
و «الاستيفاض» :
استِفعالٌ ، من وفَضَ وأوْفَض : إذا
الصفحه ٤٨٤ :
ويقال لِما يُجعَل
في إطار الدُفّ من الهنَات المدوَّرة (صُنوجٌ) أيضاً ، وهذا مما تَعرفه العرب. وأما
الصفحه ١٢ : أوراقها ما بين (١٩٠ / ب) و (٢٠٣ / آ) فأعدنا
كلاً إلى موضعه ، معتمدين على ما بين أيدينا من أصول.
وعلى
الصفحه ٤٠ :
وفي كتاب عمر رضياللهعنه : «آسِ
بين الناس في وجهك»
، أمرٌ منه. ومعناه : شارِكْ بينَهم في نظَرك
الصفحه ٤١ :
فيه من الماءُ
أكثَرُ مما يجتَمعُ في غيرِه ، ومن ظن أنها جمع (أوْغاءٍ) جمعَ (وَغىً) فقد أخطأ
الصفحه ٤٣ :
قُلُوبُهُمْ) : قومٌ من أشراف العرب ، كان عليهالسلام يُعطيهم من الصَّدقات ، بعضَهم دفعاً لأذاه عن المسلمين
الصفحه ٥٢ :
أوْ «وَيُئِسَ مِن
أن يَبرأا» على ضمير التثنية ، يقال : (يَئِس) (١) منه و (أَيسَ) و (أَيأسَهُ) غيره
الصفحه ٧٦ : أن يَراه ،
يقال : تُبُصِّر الهلالُ. ومنه قوله (٣) : إذا كانت السماء مُصْحِية أيْ لا غيم بها
الصفحه ٨٣ :
بقل
: (البَقْل) ما يُنبِت الرّبيعُ من العُشب. (٢٣ / ب) وعن الليث : هو
من النبات ما ليس بشجرٍ دِقٍّ
الصفحه ١٠٤ :
فما اتَّرك» وهو من قولهم : فَعلَ فما اتّرَك ، افتعل (١) من (الترك) غيرَ مُعَدّىً (٢) إلى مفعول
الصفحه ١١٣ :
«جاء الثَّبَتُ أن رسول الله عليهالسلام لم يُحرِق رَحْل رَجُلٍ».
وقوله (١) : «فلان ثَبَتٌ (٢) من
الصفحه ١٢٠ :
أو قال : صِغار
النخل ، فقد أخطأ. و (ثَمرةُ السوط) مستعارة من واحدة (١) ثمر الشجر ، وهي عَذَبته
الصفحه ١٢٥ : الناس من الكتّان والقطن والصوف والفِراء والخَزّ.
وأما الستور ، وكذا وكذا ، فليس من الثياب. وقال السَرْخي
الصفحه ١٢٦ :
الصبح : «الصلاةُ
خير من النوم» والمحْدَثُ (١) : «الصلاةَ الصلاةَ» أو «قامتْ قامت». وقوله
الصفحه ١٥٥ : . و (الجَلا) بالفتح والقصْر : الإثْمِد لأنه
يجلو البصر ، ويُروى (الجِلاء) بالكسر ممدوداً. ومنه حديث
المعتدَّة