الصفحه ٩١ : ) و (بُوقاتٌ) (٤).
بوك
: (غَزوة تَبوكَ) بأرض الشأم غزاها رسول الله عليهالسلام سنة تسعٍ من الهجرة ولم يَلْقَ
الصفحه ٩٣ :
بهل
: (المُباهَلة) المُلاعَنة ، مفاعَلةُ ، من (البُهْلة) وهي اللَعنة. ومنها قول ابن مسعود «مَن شا
الصفحه ١٠٣ : / ا) (التُّرْمُس) الجِرْجِر الروميّ ، يعني الباقليّ (٢) ، وهو من القَطانيّ. قال الدِينَوَري : ولا أحسَبه عربياً
الصفحه ١٠٨ : ؟
فإنه أضاف السيور
إليها لأنها خَرَزٌ وتُثقَب تُجعل (٣) منها سيورٌ أو خيوط تُعَلّق بها.
ومن ذلك ما روي
الصفحه ١١٢ :
باب الثاء
[الثاء مع الهمزة]
ثأب
: (التَّثاؤبُ) تَفاعُلٌ من الثُّؤبَاء وهي فترةٌ من ثَقَلةِ
الصفحه ١٢٣ : » (٧). وعلى الفاتحة في قوله [عزوجل](٨) : «وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي» (٩). وعلى سُوَرٍ من
الصفحه ١٣٦ :
القِبْلة (جَديُ الفَرْقَدِ). ومنه قول ابن المبارك في تحرسي القِبلة : «أهل
الكوفة يجعلون الجدْيَ
الصفحه ١٤٣ :
ومنه : (الجِزْية)
لأنها
تَجزِي عن الذمّيّ. وأما
حديث ابن مسعود : «إنه اشترى من دهقانٍ أرضاً على أن
الصفحه ١٤٥ : السّباع) : اللحم الذي تأكله ، عن الليث والغُوري ، وكأنه
من (الجزَر) جمع (جَزَرة) وهي الشاة السمينة. وقيل
الصفحه ١٤٦ : للتعرُّف. يقال (جَسَّه الطبيب) إذا مسّه ليعرف حرارته من بُرودته. و (جَسَ الشاةَ) ليعرف سمِنَها من هُزالها
الصفحه ١٦٢ :
وكبش (أجَمّ) : لا قرنَيْ له ، والأنثى (جَمّاء) وجمعها (جُمٌ).
ومنه : «تُبنى
المساجد
جُمّاً» أي
الصفحه ١٦٧ : ) : المصيبةُ العظيمة التي تجتاح الأموال ، أي تستأصِلها كلَّها. وسَنَةٌ (جائحة) : جَدْبةٌ. ومنه : «في السنينَ
الصفحه ٢٠٢ :
هو الكريم لا من
يجود بماله ويبذّره ويُخْطِر بنفسه ليُعَدّ جواداً شجاعاً.
و (احتسَب بالشي
الصفحه ٢١٨ :
حكك
: (الحَكّ) القَشْر ، ومنه (الحِكّة) بالكسر وهي كل (ما تحُكُّه) كالجرب ونحوه ، وقد جُعلت في باب
الصفحه ٢٣٥ : : غيرُ مسموع.
و (حالَت النَخْلةُ) حَملتْ عاماً ، وعاماً له. و (أحالت) لغةٌ.
ومنه قول محمد رحمهالله