الصفحه ٣٣٢ :
[الراء مع الضاد]
رضخ
: (رضَخ) رأْسَه : كسَره. ومنه : (رضَخ له) إذا أعطاه شيئاً قليلاً (رضْخاً
الصفحه ٣٨٠ : ].
و (السُبْع) جزء من سبعة أجزاءٍ. ومنه (أَسباع) القرآن.
وفي الواقعات : «الأسباع مُحدَثة والقراءةُ في الأسباع
الصفحه ٤٠٧ :
و (السُّلْت) بالضم : شَعير لا قِشْر له يكون بالغَوْر والحجاز. ومنه :
«صدَقةُ الفِطر صاع من شَعير
الصفحه ٤١٣ : . وإليه يُنسب يوسف بن خالدٍ السّمْتيّ من أصحاب أبي
حنيفة.
سمح
: (السَّمْح) الجَواد. وقوله : «تسليمُ
الصفحه ٤١٥ :
ومصدرها (السْمْسَرة)
: وهي أن يتوكّل الرجلُ من الحاضرة (١) للبادية فيبيعَ لهم ما يَجلبونه.
قال
الصفحه ٤٤٩ :
و (الشِفّ) بالكسر : الفضْلُ والزيادة. ومنه : «نهَى عن شِفٍ ما لم يُضْمَن» أراد الربْح. وفي حديث
الصفحه ٤٦٥ :
و (استَصبَح) بالمصباح ، واستصبَح بالدُهن. ومنه قوله : «ويُستَصبَحُ به» أي يُنوَّر به المِصباحُ
الصفحه ٤ :
ثم طاف خوارزم
وغيرها من الأمصار ، وقرأ العلوم المختلفة على شيوخ عصره كالبقّالي والهرّاسي ،
حيث نال
الصفحه ٢١ : بالمبدَلة في أواخرها وإن كانت من حرفٍ (٢) أصلٍ ، ولا بنونِ فَنعْلٍ (٣) ، ولا بالواو وأُختها في فَوْعلٍ
الصفحه ٢٣ :
و (أوابدُ) الوحش نُفَّرُها ، الواحدةُ (آبدةٌ) من (أبدَ أُبُوداً) إذا نَفَر ، من بابَيْ ضَرب وطلَب
الصفحه ٢٨ : ءُ الأجيرِ. وقد (أَجرَهُ) (١) إذا أعطاه أُجرَته مِن بابي طلَبَ وضرَبَ فهو (آجِرٌ) وذلك (٢) مأجورٌ. وفي كتاب
الصفحه ٣٤ :
عنه : (١) «إذا جنَزتُموها فآذِنوني».
وقد جهل مَن أنكر
هذا على أبي حنيفة.
وأما (الأذانُ
الصفحه ٤٨ :
وكأن الاصلَ
اللامُ ، والمعنى : انتظِروهم ولا تَعجّلوا في أمرهم.
و (استأنَيتُ) به : انتظرته. ومنه
الصفحه ٤٩ :
: (الأَوازَقُ) (١) تَعريب : «أوازه»
(٢) وهو مطمئنٌ (٣) من الارض يجتمع فيه ماء السيل وغيرُه ، ومنه قوله : «النهر
الصفحه ٨٩ :
و (بَنات الماء) من الطير استعارة أيضاً والواحد (١) (ابن الماء) كبنات مَخاضٍ في ابن مَخاض.
[البا