الصفحه ١٦٦ :
غَربَيْ مُقتَّلةٍ (١)
مِنَ النّواضحِ تَسقي جنّةً سُحُقا
و (الجنين) : الولد ما دام
الصفحه ١٧٢ :
لأحدٍ على الحقيقة
إلا لله تعالى ، وأنَّ العباد فيما يُنسَب إليهم من الأفعال كالشجرة تُحرّكها
الريح
الصفحه ١٨٤ : . ومنه قوله : «حتى يَتَبيَّن حجمُ عِظامها» ، وقوله : «مكّنْ جبهتك من الأرض حتى تجد حجْمَها».
و (الحَجْم
الصفحه ١٩٩ : مكسوراً ممدوداً ، والقصر خطأٌ : علَمٌ
لجبلٍ بمكّة (٢). ومن فسره بجبل في طرَف المفازة وأخَذَ التحرّي منه
الصفحه ٢٠٠ :
و (غُلامٌ حَزوَّرٌ) : احتلم واجتَمعت قُواه.
حزز
: (الحَزّ) القطع ، ومنه : «الإثم حَوازُّ القلوب
الصفحه ٢١٠ : الدارَ التي بها مجتَمعهم. ومنه (حضيرة التمر) للجَرِين (١) ، عن الأزهري ، عن ابن السكّيت ، عن الباهلي
الصفحه ٢١٤ : بدَرتْ منه
الأليّة بَرَّتِ (١٠)
أي لا يُولِي
أصلاً بل يتحفّظ ويَتصوَّن ، ألا تَرى كيف قرّرَ بذلك
الصفحه ٢١٦ :
تقْتلعوه بعينه
فتأكلوه. وروي «تَحْتَفوا» من حفّ الشعرَ ، وروي «تَجتفِئوا» بالجيم مهموزاً من
الصفحه ٢٢٦ :
ويقال لما يُحمل عليه من الدوابّ في الهبة خاصةً (حُمْلان).
ويكون مصدراً
بمعنى الحَمْل ، واسماً
الصفحه ٢٦١ :
و (الخَطّ) في حديث أنس بن سيرين ، في الصلاة في السفينة ، موضعٌ
قريب من الكوفة [وموضع باليمامة إليه
الصفحه ٢٦٥ :
و (الخَلْسة) المرّة. و (الخُلْسة) بالضم ما يُخلَس. ومنها : «لا قَطْع في الخُلْسة». وقوله
الصفحه ٢٧٠ : (خالٍ) ، وأنا (خَلِيّ) من الهمّ : أي خالٍ. ومنه : «أنتِ خَليّة» أي خالية من الخير (٢). وأما (الخلية
الصفحه ٢٨١ : الشيء.
من ذلك قولهم :
مضَى أمسِ (الدَّابِرُ) ألا ترى كيف أُكّد بِه الماضي؟ والأصلُ في هذا الدُّبُر
الصفحه ٢٨٤ : فخطأ.
و (داخِلة الإزار) ما يلى جَسدك منه.
وعن الجرجاني (١) : (اتصال المُداخَلة) : أن يكون آجرُّ
الصفحه ٢٩٧ :
من أحدَث الدانقَ» يعني الحجّاج.
و (التَّدنيق) : المُداقّةُ. ولُقّب أبو جعفر المنصور ـ وهو الثاني من