الصفحه ٢٦٩ :
ضرب كلٌّ منهما
صاحِبه على التعاقب ، وهو من (الخِلْفة) لا من الخلاف ، كقوله [تعالى
الصفحه ٢٩٠ :
[الدال مع الفاء]
دفء
: (الدِفْء) السُخونة والحَرارة. من (دَفِئَ من البَرْد) ثم سمي به كلُّ ما
الصفحه ٣٢٥ :
أرض الإسلام» روي
بالتخفيف والتشديد (١).
و (رَحل البعيرَ) شدّ عليه (الرَّحْل) من باب منَع. ومنه
الصفحه ٣٤٣ :
رقم
: (رقَمَ الثوبَ) وشّاهُ (رَقْماً). ومنه (بُرود الرَقْم) وهو نوع منها مَوْشِيٌّ. والتاجر
الصفحه ٣٤٤ :
و (تَرْكيب فَسيلٍ النَخْل) : نَقْله إلى موضع آخر يُغرَس فيه ، وذلك
أقوى [له](١) ومنه : «ولو دفع
الصفحه ٣٦٣ : الزرّاع (٢) الأرضَ» أثارها للزراعة : من إسناد الفعل إلى السبَب مجازاً. ومنه : «إذا زَرعت هذه الأمّة نُزعَ
الصفحه ٣٧٤ : (٢)» ، إلى غير ذلكَ من الآيات (٣).
قال يونس وابن
السكيت (٤) : «وتقول العرب زوّجتُه إيّاها (٥) وتزوّجْتُ
الصفحه ٣٨٨ :
سخخ
: (السُّخّ) في (غو). [غور].
سخر
: (السُخْرِيُ) من (السُخْرة) وهو (١) ما
يُتَسَخَّر ، أي
الصفحه ٤٠٢ :
(سَقْلاطُونَ) (١) من أعمال الروم يُتَّخذ (٢) فيها الثياب المنقَّشة.
سقد
: (أُسَقِّدُ) : «في كف
الصفحه ٤١٢ :
وقوله : «(السُّلَّم) لا يَدخُل في البيع من غير ذكرٍ سواءُ كان من خشَب أو
مدَرٍ» يعني : المعراجَ
الصفحه ٤٣٧ :
و (الشَّريجة) شيء يُنسج من سعف النخل يُحمل فيه البِطّيخُ ونحوُه ، عن
الجوهري. و (الشَريجة) أيضاً
الصفحه ٤٣٨ :
وباسم الفُضالة
منه سميت (شُرَاحةُ الهَمْدانيّةُ) التي جلَدها علي [ابن أبي طالب](١) رضياللهعنه ثم
الصفحه ٤٤٠ :
وقوله : «من غير
طلبٍ ولا
استشرافٍ» أي بلا حِرص ولا
طمَع ، من قولهم : (أشرفَت) نفسُه على الشي
الصفحه ٦٢ : بالبيدر ما فيه من الطعام والتِّبْن
مجازاً ، وبرفْعه نقْله إلى موضعه. على أن الازهريّ حكى عن ابن الاعرابى
الصفحه ٧١ :
برنكان
: (البَرْنَكان (١)) ضرْبٌ من
الأكسية ، بوزن الزَعفَران ، عن الغوري والجوهري. وعن الفرا