الصفحه ٢١٠ : : «وقوله نهى
عن احتضار» إلى قوله : «وهذا يكون الأصح».
(٤) وهي من أعمال
زبيد «ياقوت».
(٥) ع : وخصيتك.
الصفحه ٤٧١ :
و (استِصراخ) الحيّ على الميّت : أن يُستعان به ليقُوم بشأن الميّت.
ومنه حديث ابنُ عمر : «فاستُصْرِخ
الصفحه ٤٥ : إذا مسَح وجهَه ويديه بالتّراب. وقد يقال : يمّمتُ
الميّتَ أيضاً.
و (أمَمتهُ) بالعصا (أمّاً) من باب
الصفحه ١١٨ : الذي له عُمقٌ ودخولٌ.
وقوله : «جُبّهٌ
وُجِدت فيها فأرة ميّتة إن لم يكن لها نَقْب» الصواب «ثَقْب
الصفحه ١٦٣ : : الميّتُ.
وقيل هما لغتان.
وعن الأصمعي : لا يقال بالفتح ، وعن الليث : العرب
الصفحه ١٧٤ : جُثَّة الميّت المُنْتِنة.
الصفحه ١٨٢ : أحيا أرضاً ميْتةً فهى له ، وليس لمحتَجيرٍ بعد ثلاث سنين حقٌّ».
وفي شرح
خُواهَرْزادَه : «لِمُتَحجّر
الصفحه ٢١٥ : وقلَّته.
وعليه حديث المضطر
الذي سأل رسول الله عليهالسلام : متى تَحِلّ لنا الميْتة؟ فقال : «ما لم
الصفحه ٢٣١ : (٤) : في (غو) (٥) [غول].
حنك
: (تحنيك) الميت : (١٤ / ا) ادارة الخِرْقة تحت الحنَك ، وهو ما تحت الذقَن
الصفحه ٢٦١ : فهو مَيْتة.
ومن روى «الخَطَفة والنَهَبة» على فَعَلةٍ بالتحريك جمعي «خاطفٍ» و «ناهب» فقد أخطأ في
الصفحه ٢٦٦ : نعلَه) عن رجْله. وقوله : «يُخلَع الميّتُ لأجل اللُمْعة» أي يُنزَع عنه الكفن.
و (خالعَتِ) المرأَةُ
الصفحه ٢٩٤ : : «فافْهَم إذا أُدْلِيَ إليك (٤)» أي تُخوصِمَ إليك. وفلان (يُدْلي) (٩٤ / ا) إلى الميّت بذكرٍ (٥) أي يتصل
الصفحه ٣٤٦ : ) الميّت : دفَنه ، من باب طلب. ومنه حديث زيد بن صُوحانَ :
«ثم ارْمُسوني رَمْساً» ويحتمل أن يُراد : اكْتُموا
الصفحه ٣٨٥ : .
(٥) سجو (٦)
: (سَجَّى) الميّتَ بثوبٍ : ستَره (تَسجِيةً).
[السين مع الحاء]
سحب
: (السحاب) معروف ، وبه
الصفحه ٤٣٦ :
: «شَرَّجوا اللَبِن» وذلك أن يوضع الميّتُ في اللَّحد ثم يقامَ اللَبنُ قائمةً
بينه وبين الشَقّ