الصفحه ٢٠ : ، ومختَصر الكَرْخيّ بفَسْر (٣) أبي الحسين القُدوري ، والمنتقَى للحاكم الشهيد الشهير (٤) ، وجمع التفاريق
الصفحه ٩١ : كيْداً ، وأقام بها عدة
أيامٍ وصالَح أهلها على الجزية.
سُمّيت بذلك لأنهم
باتُوا
يَبُوكون حِسْيَها
الصفحه ٤٨٢ : الواحِد (١٥٨ / ا) بنُ الحسين الصَّيْمَرِيُ) صاحب التصانيف ، من فُقهاء خراسانَ ، سكَن البَصْرة. وكذا
الشيخ
الصفحه ٨ : (٢) ، وتبعه الدكتور حسين نصار في كتابه «المعجم العربي» ، ثم
عمر رضا كحّالة في كتابه «اللغة العربية وعلومها
الصفحه ٩ : ، والراموز لمحمد بن حسين ابن علي (ـ ٨٦٦ ه) وتاج العروس ، وأقرب الموارد
...
وكثيراً ما خلط
المصنّفون بين
الصفحه ٣٤ : بالبُسُط والستور والثياب الحِسان ويكون ذلك في الأسواق والصحارَى وقتَ
قُدوم مَلِكٍ ، أو عند إحداث أمر من
الصفحه ٤٠ : زاده : هو محمد بن الحسين ، من بخارى ، كان شيخ
الاحناف فيما وراء النهر. وله مؤلفات في الفقه. توفي ٤٨٣ ه.
الصفحه ١٢١ : (٤) :
لها ثنايا
أربَعٌ حِسانُ
وأربَعٌ فَهْيَ لها ثَمانُ
فقد أنكره ، يعني
الأصمعي
الصفحه ١٦٢ : «بول»
من ع.
(٤) بضم الياء وكسر
النون كما في الأصل. وفي ع بفتح النون.
(٥) ع : حسين.
(٦) ع : بالفتح.
الصفحه ١٦٥ : : «لأن الحَسِيب هو كل من يُنسَب إلى من يُنسَب هو
إليه». وفيه نظر ؛ وتقريره (٥٠ / ب) في (حس). [حسب].
جنف
الصفحه ١٧٥ :
: (زيد بن الحُباب) بالضم ، وهو أبو الحسين العُكْليّ (٤) ، يَروي عن سفيان الثوريّ ، وعنه محمدُ بن العلا
الصفحه ٢٠٢ : مُحسِّر) وهوَ بين مكة وعرفات.
حسس
: (الحِسّ) و (الحَسِيس) : الصوتُ الخفِيّ
الصفحه ٢٠٨ : ) كما ذكر خُواهَرْزاده في حديث صوم التطوع وقال : ضعّفه
الشافعي ، فالصواب : سفيان بن حسين ، بالسين ، كما
الصفحه ٢٦٦ : الحنفية ، ألفه إسماعيل بن الحسين البيهقي «ـ ٤٠٢ ه» ، كان إمام وقته في
الفقه.
(٢) زيادة من الفائق
١ / ١٦
الصفحه ٣٧٠ : عليهالسلام مرّ برجلٍ به زَمانةٌ فسجد.
على أن الصحيح ما ذكر
الإمام أبو بكر أحمد بن الحسين البَيْهقي في كتاب