الصفحه ٢٧ :
الضيم
فتحملوا منهم ، تلتمسون بذلك وجه الله والدار الآخرة ، وحتّى تكظموا الغيظ الشديد في الأذى في
الصفحه ٣٣ : ) (١).
وقال تعالى في سورة
الزخرف : ( لَقَدْ
جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ
الصفحه ٥٠ : الذهبي في سير
أعلام النبلاء عن ابن عبّاس ، قال : « تمتّع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال عروة
الصفحه ٦١ :
قلت
: يا رسول الله ، في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك » (١).
ولقد تجسّدت كلّ تلك
الصفحه ٦٩ : كلّ مرة يثور فيها تكون ثورته أكبر من التي سبقتها ، ولكنّ المشكلة أنّه لا جواب يشفي صدر المستبصر
الصفحه ٨٣ :
غيره
، وقد شجّ في جبهته وكُسرت رباعيّته ، وقد روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال بعد ذلك
الصفحه ٩٧ : من خذله (١).
وروي في صحاح ومسانيد
وسنن المسلمين الحديث المتواتر عن رسول الله
الصفحه ١٢٨ : إحدى صلوات العشيّ إمّا الظهر أو العصر ، وهكذا استمرّ في سرد القصّة على المسلمين وهي تشكّل في أذهانهم
الصفحه ٣٢٠ :
فأعطانيها
، فلم أملك عيني أنْ فاضتا (١).
وروى الترمذي في سننه
عن أبي سعيد الأشجّ ، عن أبي خالد
الصفحه ٣٤٧ : ء مراعاتها والرجوع إليها حتّى لا يقع المسلم في المحظور ، ويخرج عن حدود العقل السليم ، وحتّى لا يقع في شباك
الصفحه ٣٦٥ :
وأقام
الصلاة ، وصام رمضان ، كان حقّاً على الله أنْ يدخله الجنّة ، جاهد في سبيل الله أو جلس في
الصفحه ٣٨٧ :
قال نعثل : فأين
مكانهم ؟
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : في الجنّة في درجتي .
قال : أشهد أنْ لا
الصفحه ٣٩٩ :
التصرّفات
والسلوكيّات إذا وقع فيها ، حتّى ولو كانت من المباحات على اعتبار أنّه يعيش في دائرة أوسع
الصفحه ٤٠٧ :
الاختلاف
في شأن العصمة ، فالأصل في العصمة كما بيّنا أنّها أمر جبليّ في الإنسان ، مفطور على
الصفحه ٤١٣ :
دعا
بماء ليتوضأ ، فتمسّح به تمسّحاً ، ومسح على ظهر قدميه (١).
١٢ ـ روى في سير
أعلام النبلا