الصفحه ٢٢٠ :
الفضائل
المصنوعة ، هل هي حقيقية أو ليست كذلك ؟
ففي مثل ما مرّ من
الروايات ، فإنّها تظهر أنّ
الصفحه ١٣٢ :
بحصولها
مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وحاشاه من ذلك ـ فَتَظْهَرُ أفعالهم
مبرّرة ولا
الصفحه ١٤٦ : منها صناعة نقائص لشخص النبيّ الأكرم محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وصناعة فضائل لأشخاص معنيين ومقصودين
الصفحه ١٦٣ :
في
المسجد ، فزجرهم عمر ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : دعهم ، أمناً بني أرفدة. يعني من الأمن
الصفحه ٢٢٣ : من خلال
اتّهام رسول الله شرعيّة لهم ، وتصنع فضائل لمعاوية ، ومن خلال فعل الحرام ، ولا حول ولا قوّة
الصفحه ١٦٠ : البخاري : «قوله : (إلّا سلك فجّاً غير فجّك) فيه فضيلة عظيمة لعمر تقتضي أنّ الشيطان لا سبيل له عليه ، لا
الصفحه ١٥٨ : أنّ تلك الفضيلة التي منحتها الرواية لعمر مقابل التنقيص من شخص رسول الله تخالف القرآن الكريم وآياته
الصفحه ٢٠٩ :
وقد
اشتهر عن الخلفاء والولاة كثير من القصص والحكايات ، فمنهم من ترك شؤون الدولة وتخصّص في حبّ
الصفحه ١٦٧ :
لقد تجاوزت صناعة
الفضائل على حساب شخص رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من قبل الوضّاعين حدّاً
الصفحه ١٩٦ :
وكذلك
روايات عديدة تظهر زواج رسول الله من ميمونة وهو محرم (١).
وهناك روايات أخرى في
مجالات غير
الصفحه ٢٦٦ : سببته الأفكار المتناقضة والمغلوطة من علماء السوء والضلال عن الزيارة وفضائلها وعن البكاء على أهل البيت
الصفحه ١٤١ : يعتبرها
أهل السنّة والجماعة من الروايات التي تحتوي على فضائل لعمر ابن الخطاب مع أن في ظاهرها طعناً صريحاً
الصفحه ٩٥ : فسمعته وهو يقول : ايّها الناس من أبغضنا أهل البيت حشره الله يوم القيامة يهودياً. فقلت : يا رسول الله وإن
الصفحه ٢١٤ : بها بحيث غاب عن أبصار من كان معه ، وإنّما خلا بها بحيث لا يسمع من حضر شكواها ولا ما دار بينهما من
الصفحه ٢٣٥ : أنفسنا في موقع الدفاع عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وتبرئته من كلّ ما اتّهموه به وافتروه عليه