الصفحه ١٤٩ : ، وفي كتاب المغازي ، باب مرض النبيّ ووفاته ، وفي كتاب المرضى ، باب قول المريض قوموا عنّي ، وفي كتاب
الصفحه ١٧٩ : قال : قال العلماء : وقد كان النبي صلىاللهعليهوسلم سمع الأذان ليلة الإسراء في السماء (٢).
ثمّ
الصفحه ٢٥٩ : الله قال : كنّا عند النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فأقبل عليّ ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : والذي
الصفحه ٢٩٠ : تَوَّابًا رَّحِيمًا )
(٤).
ولقد طبّق التوسّل
بالنبيّ وأهل البيت عليهم الصلاة والسلام رسولنا محمّد
الصفحه ٣٠٨ :
وروى الحاكم أحمد
والنسائي وغيرهم عن بريدة بن الحصيب عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : إنّي
الصفحه ٣٣٨ :
صفة
حجّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. وأيضاً في حاشية السندي على النسائي
في كتاب عشرة النسا
الصفحه ٤٤٨ : ، وهذه كشهادة الصحابيّ الجليل ذو الشهادتين ، الذي شهد بما لم يرَ ، ولكن لثقته وإيمانه بصدق النبيّ
الصفحه ٨٣ : الصحابة في معركة أحد وتركهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مع أمير المؤمنين عليا عليهالسلام ، ويبين أيضا
الصفحه ٨٥ :
ويروي الحاكم أيضا
روايتين عن دور عمر يوم خيبر :
الأولى عن عليّ عليهالسلام قال : سار النبيّ
الصفحه ٩٣ : أبو نعيم عن
أنس بن مالك قال : سمعتُ نبيّ الله صلىاللهعليهوسلم يقول : اشتاقت الجنّة إلى أربعة : عليّ
الصفحه ١٣٢ : ، فجعل يسبّ كفّار قريش ، قال : يا رسول الله ، ما كدت أصلّي العصر ، حتّى كادت الشمس تغرب ، قال النبيّ
الصفحه ١٤٥ : ء النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وكانت تقول : إنّ الله أنكحني في السماء » (٢).
ثمّ إنّ الرواية
التالية وفي
الصفحه ١٤٨ : قال : كاد الخيِّران أن يهلكا : أبو بكر وعمر ، لمّا قدم على النبيّ صلىاللهعليهوسلم وفد بني تميم
الصفحه ١٥٧ : التبريرات من أولئك ، واعتبارهم النبيّ شخصاً عادياً ، لما تجرّأ العلماء على قبول ذلك بالرضا والتسليم
الصفحه ٢١٠ : ، فلمّا خاف عمر بن الخطاب على نفسه من أن يصل الدور إليه ويفضحه نبيّ الله ، فعل ما فعل حتّى يتوقف رسول الله